ضمن مشروع (نساء من أجل السلام) والذي تنفّذه منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بدعم من صندوق المرأة للسلام والإنسانية بهدف تعزيز انخراط المرأة في جهود بناء السلام والأمن والاستجابة الإنسانية، عقدت منظمة النهضة
في إطار سلسلة تطلعات، ولاحقا لورقة “الشباب الأردني: بين دوافع الهجرة وفرص البقاء” والتي تناولت فيها منظمة النهضة للديمقراطية والتنمية (أرض) ظاهرة تزايد هجرة الشباب الأردني إلى الخارج، و الورقة الثانية بعنوان “الاستجابة الإقليمية
نتناول في هذه الورقة ظاهرة تزايد هجرة الشباب الأردني إلى الخارج، وننظر إلى العوامل التي تؤثر على عمليات صنع القرار لدى الشباب الأردني فيما يتعلق بالهجرة حيث نأخذ الدوافع الفردية بعين الاعتبار أثناء محاولة
تم إشهار هذه الدراسة في الفعالية التي نظمتها (أرض) بتاريخ 20/9/2019 بمناسبة يوم اللاجئ العالمي. الدراسة تأتي ضمن مشروع “وصول المرأة للعدالة الاقتصادية من خلال التمكين القانوني” بدعم من مؤسسة فورد. الدراسة جاءت استكمالا
أطلقت الحكومة الأردنية يوم الأربعاء في 29 أيار/مايو 2019، إستراتيجية الحماية الاجتماعية وتخفيف وطأة الفقر للأعوام 2019-2025 بتمويل من منظمة اليونيسف وتحت شعار “فرص، كرامة، تمكين” بهدف دعم السكان الأكثر فقرا في البلاد. في
يشوب مختلف قطاعات المجتمع الأردني افتقاراً واسع لمراعاة النوع الاجتماعي وانتشار العنف ضد النساء والفتيات. ولهذا السبب أنشئ “الدليل المتخصص: للقضاء على العنف ضد المرأة والفتاة في الأردن” كجزء من مشروع “اعرف حقوقها” لمكافحة
هذا التقرير هو أحد المخرجات التي سيتم إصدارها ضمن مشروع “وصول المرأة إلى العدالة الاقتصادية من خلال التمكين القانوني” والذي تنفذه المنظمة بتمويل من مؤسسة فورد. حيث يقدم التقرير تحليلاً معمقاً لممارسات تمييزية في
تواجه النساء في الأردن، كما في كثير من الدول النامية، معضلةً استثنائية! فمن ناحية، تحثُّ الحكومات والمنظمات غير الحكومية النساء من أجل الانضمام إلى سوق العمل وأن يصبحن هن أيضاً من “رياديات الأعمال”، وذلك
يقوم هذا التقرير على تحليل واقع وصول المرأة إلى العدالة في الأردن، مستنداً بشكل خاص لنظام المحاكم الشرعية، كما يسعى التقرير لتحديد الحواجز القانونية والاجتماعية والمؤسسية التي تحول دون وصول المرأة إلى العدالة وذلك