شهدت بداية هذا العام تصعيدًا خطيرًا عقب إعلان مقترح “السلام من أجل الازدهار: رؤية لتحسين حياة الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي”، والمعروف أيضًا باسم “صفقة القرن” التي قام الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بكشف
تُبشّر “صفقة القرن”، التي صدرت وثيقتها بتاريخ 28 يناير 2020، في عنوانها بتحقيق الرخاء لأهل الأرض المحتلة بينما لا تتعدى كونها وثيقة تسعى بشكل أحادي منح الشرعية لتمكين كيان غير شرعي (وفقا لمئات القرارات
في ٢٨ كانون الثاني ٢٠٢٠ في واشنطن، وبغياب تام لممثلين عن الجانب الفلسطيني، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عما يعرف ب”صفقة القرن” أو خطة ” السلام من أجل الازدهار”،
استجابة لما يسمى بـ “صفقة القرن” ، التي أعلنها الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في 28 كانون الأول/يناير 2020 ، تعرب الشبكة الدولية لخبراء القضية الفلسطينية عن إدانتها ورفضها الشديد للخطة، وتدعو
عقدت منظمة النهضة (أرض) اللقاء السنوي الثاني لشبكتها في عمان من 20 إلى 22 تشرين الأول/أكتوبر 2019، تحت عنوان “اللاجئون الفلسطينيون: نحو نهج جديد للحلول” وتخللها ورش العمل سعت للبناء على توصيات ورشة العمل
شهدت الأشهر الثلاثة الماضية عدة تغيرات على صعيد القضية الفلسطينية كان أبرزها تمديد ولاية الأونروا. كما شهدت المزيد من التصعيد ضد الفلسطينيين في جميع الجبهات. فعلى الصعيد المحلي ومع استمرار الهجمات والاعتداءات على قطاع
شهدت الأشهر الثلاثة الماضية عدة تغيرات على صعيد القضية الفلسطينية كان أبرزها تمديد ولاية الأونروا. كما شهدت المزيد من التصعيد ضد الفلسطينيين في جميع الجبهات. فعلى الصعيد المحلي ومع استمرار الهجمات والاعتداءات على قطاع
عقدت منظمة النهضة (أرض) اللقاء السنوي الثاني لشبكتها في عمان من 20 إلى 22 تشرين الأول/أكتوبر 2019، تحت عنوان “اللاجئون الفلسطينيون: نحو نهج جديد للحلول” وتخللها ورش العمل سعت للبناء على توصيات ورشة العمل
شهدت الأشهر الثلاثة الماضية انتهاكات أخرى في فلسطين حيث بدأت إسرائيل في هدم أكثر من 100 منزل فلسطيني في ضواحي القدس، وهاجمت المصلين الذين يؤدون صلاة العيد في الأقصى، كما يواجه اللاجئون الفلسطينيون عقوبات
شهدت الأشهر الثلاثة الماضية انتهاكات أخرى في فلسطين حيث بدأت إسرائيل في هدم أكثر من 100 منزل فلسطيني في ضواحي القدس، وهاجمت المصلين الذين يؤدون صلاة العيد في الأقصى، كما يواجه اللاجئون الفلسطينيون عقوبات