منظمة النهضة (أرض) ومنتدى العدالة.. جهود حثيثة لمنع المستشفيات من حجز وثائق المرضى، ووزارة الصحة تستجيب! المجتمع المدني المحلي وبالتعاون مع الجهات المعنية هو الأقدر على قيادة جهود المناصرة المبنية على الأدلة والتي تؤدي
في بلد مثل الأردن تأثر بأزمات المنطقة وعدم الاستقرار السياسي فيها، تزداد نسبة تعاطي المخدرات بين أفراده، نتيجة ظروف اقتصادية واجتماعية ونفسية معينة، وسلوكيات خاطئة اكتسبوها من البيئة المحيطة أو من أصدقاء السوء، وصولاً
قبل أكثر من ثلاثة شهور كان التحرك الأول لمختبر سياسة الصحة العامة في الأردن، الذي انبثق عن منتدى دعم قطاع العدالة التابع لمنظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) ودرة المنال للتنمية والتدريب، وتمثل هذا
تلقينا بأسىً وحزن شديدين، نبأ استشهاد شهيد الواجب، النقيب محمد الخضيرات، في القوات المسلحة الأردنية، الذي قضى نحبه قرب الحدود الشمالية الشرقية، إثر اشتباكه برفقة زملاء له مع مجموعة من المهربين. وإذ ينعى التحالف الوطني
سنّ الأردن عدداً من سياسات الرعاية في التشريعات التي تتطرق إلى التوسع في رعاية الطفولة المبكرة وتعليمها، وتوفير نُظم رعاية أقوى لكبار السن، وإصلاح سياسات إجازات الرعاية. ومع ذلك، فقد أثار ناشطون مخاوف بشأن
ليس بالأمر اليسير إقناع متعاطي المواد المخدرة بتلقي العلاج ورجوعهم لحياتهم الطبيعية، خوفاً من “الوصمة الاجتماعية”، الأمر الذي يعيد إلى الواجهة أهمية أن يكون لدينا متخصصين يساعدون المدمنين في رحلة علاجهم، والعمل على ردع
ما يلبث الرأي العام أن يغفو قليلاً حتى يستيقظ مجدداً على خطأ طبي هنا، أو إهمال طبي هناك، أو قضية طبية لا تعرف فيها الجاني من المجني عليه، غير أن النتيجة واحدة في كل
كثيراً ما تحملت المرأة في جميع أنحاء العالم وعبر التاريخ، بصفتها زوجة وأماً وابنة، أعباء أعمال الرعاية التي تُعرّفها منظمة العمل الدولية على أنها “تتألف من أنشطة وعلاقات تنطوي على تلبية الاحتياجات المادية والنفسية
باتت نسبة تعاطي وترويج المخدرات تشكل قلقاً كبيراً للجميع”، من هذه النقطة انطلقت نقاشات ورشة العمل “تطلعات خطة عمل التحالف – آفاق وتعاون”، لوضع ملامح استراتيجية وخطة عمل التحالف الوطني لتعزيز مكافحة المخدرات في
عانى وضع الأمن البشري في الأردن قبل الجائحة من التعقيد والهشاشة في أحيان كثيرة، وأثرت جائحة كوفيد-19 والأزمة الاقتصادية التي أعقبتها سلباً على جميع جوانب الأمن البشري وخاصة في سياق الفئات الأكثر تأثراً من