عمّان- أثبتن أنهن عاشقات للتحدي، وأنهن محترفات وقادرات على تحقيق الإنجازات عبر الساحتين العربية والآسيوية، بل وحصد الجوائز، متخطيات النظرة المجتمعية، بكل ثقة وطموح على الأرض “المعبدة” بالمصاعب. هن النشميات والواعدات والمحترفات في رياضة
شاركت إحدى عشرة ممثلة عن جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني المحلي من أعضاء التحالف الوطني الأردني (جوناف) في الجلسة التحضيرية الرقمية التي عقدتها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) لمناقشة خطة العمل للتقرير القادم حول
لم يكن مستغرباً، أن تقودنا الفنانتان القديرتان أمل الدباس، ورانيا فهد، إلى ما هو أعمق من مساهمة المرأة في الحركة الفنية الأردنية، وهو عنوان اللقاء الذي نظمته شبكة نساء النهضة التي تعمل تحت مظلة
شخصيتها الخجولة قد لا تعكس مدى نشاطها، رغد أبو عيشة 22عاماً، تعيش في العاصمة الأردنية عمّان مع أسرتها. وتكمل حالياً دراساتها العليا في علم الاجتماع من الجامعة الأردنية. تقضي رغد أوقات فراغها بالتطوع والعمل
قدمت المرأة دوراً إيجابياً في اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وأثبتت أنها تملك من الإمكانيات ما يؤهلها للقيام بمختلف المهام التي توكل إليها، كما كانت توصياتها معززة لمشاركة النساء سياسياً وتحسين البيئة الاجتماعية التي
الإنسانية، والحياد، وعدم التحيز والسرية من مبادئ العمل الإنساني بالإضافة إلى مراعاة النوع الاجتماعي هي بعض الأسس التي سلطت الضوء عليها جلسات “توحيد مبادئ العمل في قضايا النوع الاجتماعي” التدريبية والتي شارك فيها 24
“كنت أعتقد أنني لا أستطيع مساعدة رجل في حالة الطوارئ، لكن بعد أن تعلمت مبادئ الاستجابة المراعية للنوع الاجتماعي في تدريب الإسعافات الأولية، أيقنت بضرورة تقديم المساعدة للرجال في المستقبل في حالات الطوارئ”. هذا
في العاصمة الأردنية عمَان والتي تجسد روح المدينة وسيرة تطورها، ينبض وسط البلد وجبل عمان بروح المكان والهوية، هذه مناطق عمَان التاريخية التي تحتضن نحو 50 جهة من الفضاءات الثقافية والفنية المتنوعة ممثلة بالعديد
تستمر منظمة النهضة (أرض) في مبادرة حارات العونة والتي تم إطلاقها العام الماضي، إذ تنطلق أنشطتها بالشراكة مع منظمات مجتمع مدني في مخيمات اللجوء الفلسطيني وهي شركة الآمال لتدريب وتعليم الفتيات، وسما غزة للتنمية
ألقت جائحة كورونا (كوفيد-19) بظلالها على الاقتصاد الأردني، الذي كان يعاني من الهشاشة في الفترة التي سبقت الجائحة. حيث كانت النساء في مقدمة الفئات المجتمعية التي كانت تعاني من ظروف اقتصادية قاسية. وفي فترة