يتمتع الشباب الأردني، باعتباره الأغلبية الديمغرافية في البلاد، بإمكانات هائلة لإحداث تغيير اجتماعي هادف ومؤثر؛ إذ يجلب الطاقة ويُضيف الحماس، والإبداع والوعي العميق بتحديات المجتمع، كما ينخرط بنشاط في المبادرات المدنية والاجتماعية من خلال
يتميز الشباب الأردني، الذي أشاد به جلالة الملك عبدالله الثاني باعتباره “أعظم ثروة للوطن وأمله في المستقبل“، بالحيوية والإبداع والوعي الاجتماعي، إذ تمكنهم كفاءتهم الرقمية من الحشد، والتعبير عن آرائهم والتواصل مع الحركات العالمية.
تُحيي النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) الذكرى الخامسة والعشرين لصدور قرار مجلس الأمن رقم 1325 بشأن المرأة والأمن والسلام، وذلك في إطار الـ 16 يوماً من النشاط لمناهضة العنف ضد النساء، مجددةً دعوتها للعمل
“كنت أدرس على ضوء مصابيح صغيرة عند انقطاع الكهرباء.. الإصرار كان السلاح الأقوى للنجاح.” بهذه الكلمات يلخص الطالب مهند (اسم مستعار) من مخيم الزعتري رحلته مع امتحان الثانوية العامة (التوجيهي)، موضحاً في جملة واحدة
في ظل التحديات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تواجه الشباب في الأردن والمنطقة العربية، تبرز أهمية تعزيز القيادة الشبابية والمشاركة المدنية بوصفها أدوات جوهرية لبناء مجتمعات أكثر عدلاً واستدامة. وفي هذا السياق، عقدت منظمة النهضة
تشكل النظم الاجتماعية الإطار الناظم للعلاقات والأدوار داخل المجتمعات، وتمثل عاملًا حاسمًا في تحديد فرص مشاركة الشباب في الشأن العام. من هذه الضرورة الملحة، جاءت الجلسة الختامية لمختبر سياسات المشاركة المدنية والسياسية لعام 2025،
في إطار جهودها لفهم التحولات في خارطة المساعدات الدولية وتفكيك علاقات القوة غير المتكافئة التي تحكم هذا القطاع، عقدت وحدة دراسات المرأة في مركز النهضة الاستراتيجي التابع لمنظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، ندوة
رغم ما يشكله الشباب من نسبة سكانية كبيرة وقوة ديموغرافية واعدة، بدا واضحاً خلال الفترة الأخيرة أن هناك “عزلة ملحوظة” لديهم عن العمل الجماعي والمساهمة في صنع القرارات، حيث تتسم مشاركتهم في المبادرات المدنية
يستعرض هذا الموجز ديناميكيات القيادة المتغيرة عند الشباب والنساء في الأردن، ويقدّّم القيادة باعتبارها عنصرًا أساسيًا في تعزيز المشاركة المدنية والسياسية، كما يستند إلى نقاشات مختبر سياسات مشاركة الشباب المدنية والسياسية، الذي نظمته منظمة
يتناول هذا الموجز دور الأعراف الاجتماعية والفروقات بين الجنسين في تشكيل مشاركة الشباب، مع التركيز على العدالة في الوصول إلى الفرص والشمول السياسي. ومن خلال الاعتراف بوجود العوائق والفرص، يقدم الموجز توصيات للمؤسسات الحكومية