تحظى الأفلام والفنون بقوة مذهلة في تحريك عقل ومشاعر الشباب، فهي ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل للتواصل والتوعية وإثارة الفكر وتنمية الذات والمجتمعات معاً. من هذه الأهمية، قامت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)
للبلديات دور هام في تفعيل الحوكمة الرشيدة، ويتمثل هذا الدور الحيوي في تجاوز المعيقات التي تحد من شمولية الخدمات المقدمة مثل؛ تكاليفها، وإمكانية الوصول إليها، وتوافر الخدمة، والوقت الذي تحتاجه، والتحيزات لبعض متلقيها، مما
كيف يمكننا خلق فرصنا بأيدينا، وكيف يمكن تفعيل مشاركة الشباب في الحياة العامة والسياسية؟ وهل من الصعب أن يكونوا صناع قرار في مجتمعاتهم؟ كل تلك الأسئلة المهمة لمعرفة ظروف واحتياجات الشباب، وطرق تفكيرهم وتوجهاتهم،
في ضوء تعرض العمال المهاجرين واللاجئين لتحديات مماثلة (على سبيل المثال عبور الحدود، مواجهة التمييز في الدولة المستقبلة/المضيفة، التعرض للإقصاء ومحدودية التمتع بالحقوق، مواجهة خطر الاحتجاز والترحيل)، فقد لجأت كل من الأمم المتحدة والمجتمع
يتعرض العمال المهاجرون واللاجئون لتحديات مماثلة من حيث الوصول إلى الخدمات الأساسية – لاسيما التعليم والرعاية الصحية- في البلد المستقبل/المضيف. لذلك، فإن فهم العقبات التي تواجههم والاستراتيجيات للتغلب عليها أمر ضروري لتأمين الحماية الاجتماعية
بالنظر إلى واقع أن العمال المهاجرين واللاجئين هم من الفئات الأكثر تأثراً وضعفاً في أي مجتمع، يغدو التأكد من حصولهم على المساعدة القانونية أمراً بالغ الأهمية لضمان أن يعيشوا حياة كريمة ويشكلوا جزءاً حيوياً
في ضوء أوجه الضعف والهشاشة القانونية والاقتصادية التي يعيش فيها العمال المهاجرون واللاجئون، فإن الفهم الصحيح للإطار القانوني المعمول به والحقوق السارية أمر أساسي لضمان تمتعهم بظروف وظيفية ومعيشية كريمة، فضلاً عن كونه ضرورياً
أ.د. حسن نافعة عضو مجلس أمناء النهضة العربية (أرض) ظهرت “الجماعة الأوروبية للفحم والصلب”، وهي المنظمة التي أصبحت بمثابة القاطرة التي نجحت في أن تجر وراءها تدريجيًّا مختلف عربات التكامل الأوروبي إلى أن أوصلته
بهدف تعزيز التوافقات وإيجاد فرص للتعلم والتشاركية والتشبيك والتعاون، التقى الشركاء في الأكاديمية الملكية لفنون الطهي يوم 6 تموز/يوليو 2022 لتوحيد الجهود والعمل معاً في مجال الطهي والضيافة. اللقاء جاء بترتيب من الحكومة السويسرية
لو لم يكن دقيق الملاحظة، ومتابع “جيد” لعالم ريادة الأعمال محلياً وعالمياً، لما استطاع رائد الأعمال، المهندس أحمد المصري، أن يحاكي تجربة “والت ديزني” العالمية ولكن بتخصص للطفل والشباب العربي، من خلال إنتاج أفلام