لو لم يكن مؤمناً بسمو رسالته القانونية والإنسانية، ومثابرته بحثاً عن العدالة والإنصاف، لما واصل وسهر المحامي سامر حمامة، من فريق منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الليل بالنهار ليعفي فتاة يافعة من السجن
يحاول المحامي قدر استطاعته الفصل بين عقله وعلمه القانوني وبين عاطفته ومشاعره الإنسانية وهو يتعامل مع مشكلات الأسر، ومهما بدا هذا الأمر صعباً عليه، إلا أن هناك بعض القصص التي يتعامل معها لا يستطع
من اللواتي زرعن حضوراً مضيئاً، فتراها متواجدة في معظم النشاطات والجلسات والمحافل، لتسطر مسيرة ريادية فاعلة، حققت خلالها الكثير من الإنجازات والنجاحات في العمل التنموي والإنساني والحماية الاجتماعية. “مهنة التمريض، تجعلك تعرف كيف تعتنيّ
لم يكن يخال لها أن تكون هذه القصة بالذات المحرك والدافع الذي سيغير نظرتها للأمور الحياتية والإنسانية وحتى العملية، فأحياناً يتعرض الإنسان لموقفٍ صغير يقلب حياته رأساً على عقب. وهذا حقيقي وعاشته المحامية النظامية
شهدت المملكة الأيام الماضية، تنفيذ عمليات وحملات أمنية كبيرة بحق تجار ومروجي المخدرات والخارجين عن القانون، تحديداً في المناطق الشمالية الشرقية، بمشاركة واسعة ضمت قوات الدرك والبادية وإدارة مكافحة المخدرات والأمن العام. ومنذ أكثر
خمسة عقود منذ بدء المشاركة السياسية للمرأة في الأردن، شابها الكثير من الضعف، ولم تتلائم مع نسبة تمثيل المراة في المجتمع الأردني، أو إنجازاتها الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، ويتجلى ذلك من خلال ضعف تمثيلها في
عقد منتدى دعم قطاع العدالة والذي يعمل تحت مظلة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) ودرة المنال وضمن إطار مشروع “تعزيز الثقة في قطاع العدالة من خلال الحوار المجتمعي” والذي تنفذه المنظمة بالشراكة مع السفارة
لا يختلف اثنان على أن الحق في الصحة من أهم حقوق الإنسان الأساسية، لأنه يرتبط ارتباطاً مباشراً بسلامة الأفراد والمجتمعات وأمنهم. لكن هذا الحق في الأردن ما زال يقف عند مفترق طرق، بسبب أوجه
عمّان- بفرح غامر واستقبالاً لعيد الأضحى المبارك، عادت من جديد أصوات الشباب والشابات لتشدو في قلب العاصمة عمّان، وتحديداً من الدوار الثاني، في أمسية غنائية وموسيقية نظمتها شبكة شباب النهضة في منظمة النهضة العربية
يحظى الكاريكاتير، وهو نوع من أنواع الفن الساخر بقبول كبير لدى الناس، لا سيما وأن لديه قدرة فائقة على اختزال قضية من مئة صفحة برسمة وكلمتين، وأحياناً بدون أي كلمة، وقد اتسع انتشاره وتداوله