“ثمة فرصة أمامنا اليوم -كدول عربية- التقدم بلائحة دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني، بعد التثبت من تورطه بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي بحق الفلسطينيين والغزيين”. بهذا القول؛ لخص الخبير
لا يزال الجدل المرتبط بمعبر رفح الحدودي، وهو ممر الوصل الوحيد بين قطاع غزة الفلسطيني والعالم الخارجي، مستمراً، وذلك مع استمرار تعطل العمل بالمعبر منذ تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على غزة، وسط تحذيرات كبيرة من
مع استمرار وتصاعد الجرائم الإسرائيلية على غزة، تعمل مؤسسات حقوقية وخبراء في التحاليل الجنائية على رصد وتوثيق الانتهاكات لجرائم “الإبادة الجماعية” وجرائم “الحرب” التي تحدث في القطاع، وراح ضحيتها حتى الآن نحو 10 آلاف
في سنة 1946 نشر الفيلسوف الوجودي الفرنسي ذي الأصول اليهودية جان بول سارتر كتابه “تأملات حول المسألة اليهودية” الذي ألفه في نهاية الحرب العالمية الثانية بعد هزيمة النازية وتحرر فرنسا. لقد أثار هذا الكتاب
مع تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي 10 آلاف، يخشى اليوم في ظل التهجير العرقي والقسري والممارسات العدوانية على قطاع غزة من حدوث نكبة جديدة، كنكبة عام 1948 التي شهدت تهجير ثلاثة أرباع
السيدة ميلاني فيرفير المديرة التنفيذية لمعهد جورج تاون للمرأة والسلام والأمن ملاحظات بخصوص التصريحات الأخيرة للرئيسة المؤسسة الفخرية السيدة هيلاري رودهام كلنتون حضرة السيدة فيرفير، أكتب نيابة عن منظمة النهضة العربية للديمقراطية
وجهت أكثر من 80 منظمة من منظمات المجتمع المدني من الأردن وفلسطين ولبنان والمنطقة العربية، رسالة إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان، تتناول فيها رد المفوضية السامية لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على غزة،
توفر الورقة المرجعية المعلومات هذه أساسًا وإطارًا لفهم التهجير القسري الذي يحدث في غزة نتيجة لعدوان دولة الاحتلال الإسرائيلي الحالي عليها. بالإضافة إلى العدد الهائل من القتلى (الذي يبلغ حاليًا أكثر من 9 آلاف
لا أحد ينكر أن الفيلسوفة الألمانية الأمريكية “حنة أرندت” المنحدرة من أصول يهودية هي من أهم فلاسفة القرن العشرين ومن أكثرهم تأثيرًا في الفكر السياسي. عاصرت حنة أرندت أوج المحرقة النازية وانضمت إلى الدوائر