مع حلول العام الحادي عشر على بداية اللجوء السوري إلى الأردن، ما تزال الاحتياجات التنموية والاقتصادية تشكل هاجساً كبيراً للاجئين، وتحديداً اللاجئات السوريات في المملكة، باعتبارهن الأكثر تأثراً بالأزمات، مع ارتفاع نسبة اللواتي يعشن
لم يدخل الفكر التأويلي في الخطاب العربي المعاصر إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن هيمنت عليه مقاربات ومفاهيم النظرية النقدية الاجتماعية في نسختها الماركسية خصوصًا، والنظرية التاريخية الإبستمولوجية وبصفة خاصة تحليلية القطيعة والانفصال. في
تكفي نظرة عابرة على الأوضاع الراهنة في العالم العربي كي يتولد لدى كل مواطن مهموم بقضايا أمته شعور عميق بالحزن على ما آل إليه حال هذا العالم مترامي الأطراف، وبالقلق في الوقت نفسه على
يقول شاعر النيل حافظ إبراهيم: أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُّرُّ كامِنٌ فَهَل سَأَلوا الغَّوّاصَ عَن صَدَفاتي نستذكر هذا البيت، الذي يمرّ هذا العام 150 عامًا على مولد قائله، والعالم يحتفي باليوم العالمي للغة العربية،
لا بد أن نعرف أين نقف لنستطيع المضي قدماً ضمن محور القضية الفلسطينية يسر مركز النهضة الفكري للدراسات بالتعاون مع مركز حقوق اللاجئين “عائدون” في لبنان دعوة الشباب العربي الشغوف للانضمام إلى دورة تعريفية
شهد الأسبوع الماضي هجومًا منسقًا على فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وذلك جراء منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في عام 2014. وتتزامن هذه الاعتداءات
منذ أربعينيات القرن الماضي، بدأ مشروع النهوض العربي يتبنى مقولة الاشتراكية على اختلاف مفاهيمها ومقارباتها. بدأ المسلك مع حزب البعث الذي اعتمد صفة الاشتراكية وضمها إلى اسمه، قبل أن تسلك ثورة “23 يوليو” الناصرية
نظمت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، يوم الثلاثاء 13 كانون الأول/ ديسمبر، طاولة مستديرة لمناقشة سياسات مخيمات اللاجئين القارية وسياسات الاحتواء الإنساني المطبقة عَالَمِيًّا وَإِقْلِيمِيًّا. أدارت الندوة التي عُقدت عبر الإنترنت مسؤولة
ترسيم الحدود البحرية في شرق البحر الأبيض المتوسط: حالة فلسطين – إسرائيل ولبنان – إسرائيل منتدى الحقوقيين لفلسطين – الموسم الثاني حلقة نقاش 7 و 8 – عبر الإنترنت 8 و 19 ديسمبر 2022
أصيب كثيرون بالدهشة في عام 2010 حين قررت قطر خوض غمار المنافسة على استضافة وتنظيم مسابقة كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، لأنه لم يُعرف عن قطر أي ولع خاص بلعبة كرة القدم، ولم