في العام 2023، ومستمرين في العام الحالي، نظل نشهد خسائر هائلة بين أطفالنا، خاصةً في قطاع غزة. إنهم يتعرضون لأحداث وصدمات مؤلمة للغاية، تتسم بالدمار الواسع، والهجمات المتواصلة، والتهجير، والنقص الحاد في الضروريات الأساسية
في زيارة تضامنية إلى سفارة جنوب إفريقيا في الأردن، قام بها وفد ضم منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) وممثلي عن شبكتها للقضية الفلسطينية، وتحالف جوناف، وشبكة نساء النهضة وممثلي شركاء عن القطاع الخاص،
عندما أصدرت عام 2001 كتابي حول أزمة المشروع الصهيوني ومستقبل إسرائيل، تعرضت لأعمال تيار المؤرخين الإسرائيليين الجدد الذي كان أوانها غير معروف في الكتابات العربية رغم أهميته الفائقة في إسرائيل وفي الساحة الغربية. الأمر
ضمن برنامج “هي تقود”، الذي يهدف إلى تفعيل مشاركة الفتيات والشابات في عملية صناعة القرار، وزيادة تمثيلهن في المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في العالم العربي، وقعت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) مذكرات تفاهم
ولّدت أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 رجة عميقة في العالم، امتدت من الولايات المتحدة لتصل إلى المنظومات الغربية والعربية كلها، وأسست لمفاهيم الإرهاب الدولي الذي اُريد له أن يرتبط بالعرب والمسلمين تحديداً، وأنتجت في الإعلام
شهدت المنطقة العربية تحولات سريعة منذ أكثر من عقد على الأقل. غير أن مسألة مقاومة التغيير لدى الأفراد طبيعية بالمنظور السوسيولوجي، وهي مسألة نفسية تمر بها المجتمعات خوفاً من القادم المجهول. تجربة التحول العربي
ليو شتراوس فيلسوف هام من أصول يهودية ألمانية، هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1937 وكان أستاذًا شهيرًا في جامعة شيكاغو من 1949 إلى 1969 وتوفي سنة 1973. ولا شك أن شتراوس من أهم
بينما تجذب قضية الأمن المناخي قدراً كبيراً من الاهتمام في الأبحاث وحوار السياسات، فلا بدّ من التطرق إليها ضمن إطار الأمن البشري الأوسع واغتنام الفرص التي توفرها لتعزيز مشاركة مواطني منطقة الشرق الأوسط وشمال
يواجه العالم العربي حالياً صراعات وأزمات إقليمية عدة، الأمر الذي يتطلب استكشافًا عميقًا لتطبيق أفضل لقرار 1325، والإسهام في عملية تعلم إقليمية تسهم في توجيه السياسات المتعلقة بأمن المرأة وسلامتها وتعزز محليتها. ومن هذا
يصنف الأردن واحداً من أكثر الدول التي تعاني نقصاً في المياه حيث تقدر احتياجاته المائية بـ 3 ملايين متر مكعب يومياً للاستخدامات كافة، وفقاً للمؤشر العالمي للمياه. لأجل ذلك، ولتخطي هذه المشكلة، يتوجه الأردن