قبل سنوات، اعترف وزير تربية وتعليم سابق بأن حوالي 130 ألف من الطلاب الأردنيين الذين يدرسون في الصفوف الثلاثة الأولى لا يستطيعون قراءة الحروف العربية أو الإنجليزية، وهم يشكلون ما نسبته 22% من إجمالي
أصبح مسلسل رفع أسعار المحروقات ومشتقات الطاقة والتخوف من قيمة فاتورة الكهرباء المتصاعدة هاجسا شهرياً يرافق أغلب المواطنين ويضاف إلى سلسلة الضغوط الاقتصادية والمعيشية والاجتماعية والنفسية المتراكمة والمتزايدة التي يعيشها الغالبية العظمى من المواطنين
لمن نتركه؟ إذا كانت الهجرة خيارنا كلما واجهنا مشكلة فيه! لمن نتركه؟ إذا كان الهروب أقصر الطرق التي نسلكها بحثاً عن واقع أفضل؟ لمن نتركه؟ ستقول: ولماذا أبقى ؟ هل على أن أنتظر فرصة
سنّ الأردن عدداً من سياسات الرعاية في التشريعات التي تتطرق إلى التوسع في رعاية الطفولة المبكرة وتعليمها، وتوفير نُظم رعاية أقوى لكبار السن، وإصلاح سياسات إجازات الرعاية. ومع ذلك، فقد أثار ناشطون مخاوف بشأن
ليس للأفكار حدود، ولا حواجز، إنها تحلق عالياً، وذلك يشبه تماماً فكرة النهضة التي تنطلق بلا شروط وقيود، ساعية للتجديد، واستشراف المستقبل، وإحراز التقدم في جميع المجالات. تجديد أساسه الابتكار وقوامه التفكير بعيد المدى،
مؤخراً؛ تم تداول أرقام تفيد بزيادة نسب الطلاق في الأردن لأسباب عديدة، خصوصاً خلال فترة الحظر الشامل الذي رافق جائحة كورونا، يقابلها حالات كثيرة تحقق فيها الإصلاح الأسري بين الأزواج بعد تدخل قاضي الإصلاح
“لا يعتبر الجهل بالقانون عذراً لمن يرتكب أي جرم”، بهذه الكلمات لخص المشرع الأردني عدم جواز جهل المواطنين وغير المواطنين بالقوانين والتشريعات، ابتداءً من المخالفات ووصولاً للجنايات، بحسب المادة (85) من قانون العقوبات. من
ليس بالأمر اليسير إقناع متعاطي المواد المخدرة بتلقي العلاج ورجوعهم لحياتهم الطبيعية، خوفاً من “الوصمة الاجتماعية”، الأمر الذي يعيد إلى الواجهة أهمية أن يكون لدينا متخصصين يساعدون المدمنين في رحلة علاجهم، والعمل على ردع
كثيراً ما تحملت المرأة في جميع أنحاء العالم وعبر التاريخ، بصفتها زوجة وأماً وابنة، أعباء أعمال الرعاية التي تُعرّفها منظمة العمل الدولية على أنها “تتألف من أنشطة وعلاقات تنطوي على تلبية الاحتياجات المادية والنفسية