سعيا منها الى تعزيز مشاركة الشابات والشباب في تحقيق التماسك المجتمعي في مناطقهم ومجتمعاتهم المستضيفة للاجئين وتزويدهم بالأدوات اللازمة للمساهمة بشكل فعال في مجتمعاتهم لتحقيق الاستقرار في المنطقة. وفي إطار مشروع “جسور التفاهم: تمكين
نتناول في هذه الورقة الوضع القانوني للعمالة المهاجرة في الأردن، والتي تزايد توافدها في السنوات العشر الأخيرة بشكل ملحوظ، مما دفع الجهات الرسمية لإيجاد حلول تشريعية وتنظيمية تسعى للموازنة بين وضع العمالة المحلية والوافدة.
التحالف الوطني للاستجابة الإنسانية (جوناف) معا نحو محليّة العمل الإنساني عقد التحالف الوطني الأردني (جوناف) في 21 تموز/يوليو 2019 فعالية سعى من خلالها إلى الإجابة عن السؤال الذي اختير عنوانًا للفعالية ألا وهو “كيف
في إطار مشروع “البحث، وبناء القدرات، والتوعية، وصمود المجتمعات السورية والمجتمعات المضيفة”، والذي تنفذه منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، بالتعاون مع المعهد الدولي للعمل اللاعنفيNOVACT، وبتمويل من الوكالة الكتالونية للتعاون التنموي (ACDD)، عقدت
ضمن مشروع (نساء من أجل السلام) والذي تنفّذه منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بدعم من صندوق المرأة للسلام والإنسانية بهدف تعزيز انخراط المرأة في جهود بناء السلام والأمن والاستجابة الإنسانية، عقدت منظمة النهضة
” أحلام الدراسة مؤجلة لولا المنحة الدراسية التي حصلت عليها من منظمة النهضة العربية “ما وصفته ” راما الشربجي” عند استلامها شهادة الدبلوم التدريبي خلال تخريج الفوج التاسع والثلاثين من كلية الخوارزمي التقنية يجسد حال 8 طالبات
نتناول في هذه الورقة ظاهرة تزايد هجرة الشباب الأردني إلى الخارج، وننظر إلى العوامل التي تؤثر على عمليات صنع القرار لدى الشباب الأردني فيما يتعلق بالهجرة حيث نأخذ الدوافع الفردية بعين الاعتبار أثناء محاولة
أطلقت منظمة النهضة العربية (أرض) تقريراً بعنوان (تصوّرات ودرجة رضا اللاجئين السوريين إزاء قطاع العدالة في الأردن). التقرير هو حصيلة استطلاعين نفّذتهما (أرض): الأول ضمن مشروع “دعم إطلاح قطاع العدالة” بدعم من الاتحاد الاوروبي،
تم إشهار هذه الدراسة في الفعالية التي نظمتها (أرض) بتاريخ 20/9/2019 بمناسبة يوم اللاجئ العالمي. الدراسة تأتي ضمن مشروع “وصول المرأة للعدالة الاقتصادية من خلال التمكين القانوني” بدعم من مؤسسة فورد. الدراسة جاءت استكمالا
منذ بداية الأزمة السوريَّة في عام 2011 وبدء تدفق اللاجئين السوريين إلى الأراضي الأردنيَّة؛ كان من المتوقع أن تحدث وقوعات حيوية مدنية في مجتمع اللاجئين خصوصًا مع عدد السنوات التي استغرقتها هذه الأزمة منذ