في إطار محور القضية الفلسطينية لمركز النهضة الفكري للدراسات، يسر منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية دعوة الباحثين الشباب في الأردن وفلسطين ولبنان للتقدم للمشاركة في فرصة تدريبية عملية تعرف على بنية وثيقة البحث؛ والإلمام
A. Background In October 2018, ARDD launched its Al Nahda Research Centre with a three-year programme entitled The Question of Palestine 70 Years On: Priorities for Action. The programme aims to explore issues related to
تتعاقب الأزمة تلو الأزمة على منطقتنا ومؤخرًا أزمة كوفيد-19، والتي تثبت مجتمعة أنّ المرأة هي الأكثر تأثرًا بالعنف المجتمعي والاقتصادي، كما نرى معاناتها من حيث تقلص الفرص المتاحة من تعليم، وسبل العيش، وموارد الدخل،
وفاء لمن دعم نضال شعبنا العادل: بعد تواطؤ أمريكي صهيوني لئيم أقدمت قيادة حزب العمال البريطاني على تعليق عضوية رئيسه السابق “جيرمي كوربين” في كل من الحزب ومجلس العموم البريطاني بسبب مواقفه الباسلة المؤيدة
لا نحتاج إلى كثير عناء لتلمّس حالة الضعف العامة في استخدام وتعلم اللغة العربية لدى أطفالنا. فالمشكلة، هنا، ليست وليدة اللحظة، لكنها كبيرة أكثر من أيّة أزمنة أخرى. وهو ما أكده البنك الدولي مؤخرًا،
يسود القلق أرجاء جمهورية الصومال جراء تفشي فيروس كورونا المستجد، وسط انعدام القانون في البلاد، وغياب سيطرة الحكومة المركزية، وكذلك الافتقار إلى البنية التحتية للرعاية الصحية، وتزايد أعداد الفقراء. هذه المؤشرات وغيرها، دفعت منظمة
منذ تصاعد جائحة فيروس كورونا في المملكة الأردنية، وحالة من الارتباك تعيشها الحكومة في التعامل مع تزايد عدد الإصابات بالفيروس، ما فاقم من الأضرار الاقتصادية، والآثار الصحية والاجتماعية التي لحقت بالمواطنين. حالة الارتباك تلك،
أليكساندر بورلين وربى أحمد غالباً ما يعرّف الاعتراف باللاجئين على أنه عمليّة تحديد حالة الفرد القانونية كلاجئ، وذلك وفقًا للتّعريفات المحددّة في اتفاقيّة عام 1951 والخاصّة بوضعه. إلّا أنّ اللاجئين واللاجئات وطالبي/طالبات اللجوء يحتاجون أشكالًا مختلفة من
التحالف الوطني للتصدي للأزمات الإنسانية (جوناف) يصدر “ورقة موقف” حول “محليّة العمل الإنساني” موجّهة إلى الحكومة والوزارات المعنية بالعمل الإنساني والإغاثي والتنموي في الأردن. الورقة تتضمن مطلبين أساسيين للتحالف بالاستناد إلى مخرجات القمة العالمية
لم تكد الحرب في سوريا التي انطلقت شرارتها العام 2011 تبدأ بالانحسار التدريجي، حتى جاءت جائحة فيروس كورونا المستجد لتكشف قصور الأنظمة الاجتماعية والتنموية والاقتصادية هناك وعيوبها. ورغم اختلاف طبيعة ومسببات الأزمتين، الحرب وكورونا،