عقدت الشبكة الدولية للقضية الفلسطينية اجتماعًا طارئًا عبر الإنترنت حول الأزمة السياسية والتمويلية الحالية غير المسبوقة التي تتعرض لها الأونروا، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، بحضور حوالي 40 من أعضاء الشبكة بالإضافة
عندما بدأ العدوان الإسرائيلي على غزة، برزت أصوات قوية في الإعلام الغربي تطالب بأن يكون أي نقد لإسرائيل أو للمشروع الصهيوني داخلًا في نطاق العداء للسامية. بل إن بعض التشريعات في الدول الغربية انساقت
تدين الشبكة الدولية للقضية الفلسطينية بشدة عمليات الترحيل القسري والتطهير العرقي الكارثية التي يتعرض لها الفلسطينيون في قطاع غزة، والناجمة عن الهجوم المستمر الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي في القطاع. ثمة خطر جدي وجسيم
“وجدت في هذا التدريب فرصة ثمنية لصقل مهاراتي، وزيادة معرفتي العملية في مجال التجميل؛ وفي ذات الوقت، أصبح لديَ الدافع بعد دخول هذا المجال واكتساب الخبرة فيه افتتاح مشروعي الريادي في المستقبل”، بهذا الحديث
برنار هنري ليفي فيلسوف فرنسي من أصول يهودية جزائرية، ذائع الصيت في الإعلام السيار، كثر الحديث عنه خلال الأزمات الدولية الكبرى، وبصفة خاصة حرب الإطاحة بالعقيد القذافي في ليبيا التي كان من الوجوه المؤثرة
عوفر كسيف، نائب إسرائيلي من اليسار يمثل “الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة”، تعرض مؤخرًا لمضايقات شديدة وصلت حد التصويت على عزله من البرلمان، بعد تأييده العلني لاتهام دولة جنوب إفريقيا لإسرائيل بممارسة جرائم الإبادة الجماعية
بتراجع الأردن ليصبح من أسوأ سبع دول عالمياً من حيث مستوى التعليم، وفق ما كشفته نتائج اختبار برنامج التقييم الدولي للطلبة بيزا (PISA) التي صدرت نهاية العام 2023، وما أثاره التقرير الاستقصائي الأخير الذي
ولّدت أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 رجة عميقة في العالم، امتدت من الولايات المتحدة لتصل إلى المنظومات الغربية والعربية كلها، وأسست لمفاهيم الإرهاب الدولي الذي اُريد له أن يرتبط بالعرب والمسلمين تحديداً، وأنتجت في الإعلام
بينما تجذب قضية الأمن المناخي قدراً كبيراً من الاهتمام في الأبحاث وحوار السياسات، فلا بدّ من التطرق إليها ضمن إطار الأمن البشري الأوسع واغتنام الفرص التي توفرها لتعزيز مشاركة مواطني منطقة الشرق الأوسط وشمال
“تعتبر هذه الفعالية منبراً لإيصال أصوات المنظمات المجتمعية والمنظمات التي تقودها النساء والمنظمات غير الحكومية المحلية إلى الساحة الدولية، وتأكيداً للدور الحاسم لمحلية العمل الإنساني في تصميم وتنفيذ المشاريع والبرامج في المنطقة العربية، مع