يواجه الأردن منذ عشر سنوات وأكثر تحديات كبيرة على حدوده الشمالية، تهدد أمنه واستقراره وتستنزف موارده، فالأزمة المستمرة في سوريا وانعكاسات الحروب الإقليمية فيها والتجاذبات الجديدة التي خُلقت بسببها في منطقتنا بين القوى المتصارعة،
تحية كبيرة كآمال شباب بلادنا، ممتدة كطموحاتهم، واسعة كأحلامهم بغدِ مشرق لهم فيه الكلمة الفصل والدور الذي ينقلهم من مقاعد المتفرجين إلى التشكيلة الأساسية في صنع القرار والمشاركة الفاعلة بكل أشكالها لم يختلف معنى
في غمرة احتفالات الأردن بعيد استقلاله السادس والسبعين الذي صادف اليوم الخامس والعشرين من الشهر الفائت، جاءت ندوة “الشباب والاستقلال والنهضة” التي نظمتها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بالشراكة مع مركز الدراسات الاستراتيجية
عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة اجتماع طاولة مستديرة الاثنين ٣٠ أيار ٢٠٢٢ حول “العدالة الجندرية وقرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والأمن والسلام”، تحت رعاية وزيرة
من حاجتنا إلى توحيد الخطاب الإعلامي تجاه مختلف القضايا المحلية والوطنية، تبرز اليوم في المقابل أهمية صون حرية الرأي والتعبير، وحرية العمل الصحفي ورفعته، وعدم المساس بالأمن الوظيفي والمعيشي للعاملين في المؤسسات الصحفية والإعلامية.
قد يكون الملف الأخطر والأكثر قلقاً اليوم، تحدي تأمين واستدامة فرص عمل للشباب والشابات في الأردن والمنطقة، ومواجهة مشكلة البطالة المستفحلة بينهم وما يجره ذلك من أخطار اقتصادية واجتماعية وسياسية، وتداعيات كبرى على الأمن
لا يمكن الحديث عن تنمية قدرات الشباب وفهم احتياجاتهم وتحدياتهم، دون الاهتمام بالمنظمات الشبابية والمبادرات والمشاريع التي تعنى بتعزيز وتمكين دور الشباب في كل القطاعات، في ظل ما تواجهه هذه المنظمات من تحديات مادية
“الله بعثك ليتحول الظلام إلى نور، ويزيل كل الوعر والألم، وهو يضمن الفرح كنتيجة لكل شيء” تلك العبارة المليئة باليقين والتفاؤل مقتبسة من رواية “بوهيميا” للدكتورة خالدة مصاروة، والتي جرى إشهارها وتقديم قراءة فيها
كيف يمكن للشباب تسخير الريادة في دعم الإبداع للتعبير عن أنفسهم من خلال الكتابة والمسرح والرسم؟ وهل هناك قنوات إبداعية وريادية قادرة على إيصال أصواتهم؟ وهل دورهم إيجادها؟ ثم، كيف نعزز من مشاركتهم في
كيف يمكن للشباب تسخير الريادة في دعم الإبداع للتعبير عن أنفسهم من خلال الكتابة والمسرح والرسم؟ وهل هناك قنوات إبداعية وريادية قادرة على إيصال أصواتهم؟ وهل دورهم إيجادها؟ ثم، كيف نعزز من مشاركتهم في