قبل سنوات، كان أحد المصابين بمرض السرطان يصرخ في مركز سميح دروزة لعلاج الأورام بمستشفيات البشير متمنياً الموت، ولم يكن يتمنى الموت بسبب الألم، إنما بسبب الواقع المزري للمركز الذي يتعالج فيه، كان ذلك
في عصر تموج في فضائه الأفكار والمعلومات والانفتاح على اللغات والثقافات الأخرى، بما لم يسبق له مثيل، تتجدد الضرورة بمحاورة الشباب وتبادل الخبرات بين الأجيال السابقة واللاحقة، وسبر أغوار رؤيتهم وأفكارهم، ومعرفة ما يدور
“كل شيء ممكن أن يكون له فرصة ثانية إلا الثقة – جبران خليل جبران” لطالما تغنينا فخراً نحن أبناء العالم العربي بالسمات المشتركة بيننا، لكن خلال السنوات القليلة الماضية برزت على السطح سمة مشتركة قديمة
منظمة النهضة (أرض) ومنتدى العدالة.. جهود حثيثة لمنع المستشفيات من حجز وثائق المرضى، ووزارة الصحة تستجيب! المجتمع المدني المحلي وبالتعاون مع الجهات المعنية هو الأقدر على قيادة جهود المناصرة المبنية على الأدلة والتي تؤدي
بعد أحد عشر عاماً أمضاها في إدارة مكافحة المخدرات، لايزال اللواء المتقاعد، طايل المجالي، يحتفظ بتأكيده على أن “مشكلة انتشار وتعاطي المخدرات واحدة من أصعب المسائل التي تواجهها المملكة، لما تحمله من آثار تنعكس
في بلد مثل الأردن تأثر بأزمات المنطقة وعدم الاستقرار السياسي فيها، تزداد نسبة تعاطي المخدرات بين أفراده، نتيجة ظروف اقتصادية واجتماعية ونفسية معينة، وسلوكيات خاطئة اكتسبوها من البيئة المحيطة أو من أصدقاء السوء، وصولاً
في كل عام وتحديداً في فصل الشتاء، وضمن مساعيه للتخفيف من تبعات التغير المناخي، وخطط الاستعداد والاستجابة والمساعدات الموسمية، يستجيب التحالف الوطني الأردني “جوناف” في المملكة للفئات الأكثر احتياجاً من أردنيين ولاجئين، لضمان تحقيق
لم تكن الجولة التي قامت بها شبكة شباب النهضة لمحافظة السلط، عادية أو تقليدية، ولم تكن زيارة لاستكشاف معالم مدينة “التسامح والضيافة الحضارية”، ومشاريعها الإنتاجية فحسب، بل جاءت بالأساس لتعريف واطلاع الشباب على إجراءات
تلقينا بأسىً وحزن شديدين، نبأ استشهاد شهيد الواجب، النقيب محمد الخضيرات، في القوات المسلحة الأردنية، الذي قضى نحبه قرب الحدود الشمالية الشرقية، إثر اشتباكه برفقة زملاء له مع مجموعة من المهربين. وإذ ينعى التحالف الوطني
قبل سنوات، اعترف وزير تربية وتعليم سابق بأن حوالي 130 ألف من الطلاب الأردنيين الذين يدرسون في الصفوف الثلاثة الأولى لا يستطيعون قراءة الحروف العربية أو الإنجليزية، وهم يشكلون ما نسبته 22% من إجمالي