بعد نجاح المرحلة الأولى لخطة الاستجابة والتي رافقت بدء جائحة كوفيد-19، أتت المرحلة الثانية لخطة التحالف الوطني الأردني للمنظمات غير الحكومية (جوناف) والتي أطلقها التحالف والذي تضم عضويته أكثر من 40 مؤسسة محلية في مختلف
تتعاقب الأزمة تلو الأزمة على منطقتنا ومؤخرًا أزمة كوفيد-19، والتي تثبت مجتمعة أنّ المرأة هي الأكثر تأثرًا بالعنف المجتمعي والاقتصادي، كما نرى معاناتها من حيث تقلص الفرص المتاحة من تعليم، وسبل العيش، وموارد الدخل،
“ركني” من الاسم انطلقت مبادرة منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لدعم تواصل النساء مع منظمات المجتمع المحلي، والارتكاز على ما توفره من خدمات تعزز دور المرأة في
أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة على أهمية تضافر الجهود كافة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا في الأردن، ودول العالم، بهدف حماية الفئات الأكثر هشاشة وتعرضًا للخطر. وأكد المعايطة خلال رعايته لقاء “تعزيز
تأثرت الحياة الاقتصادية والاجتماعية من الأردن سلباً جراء أزمة كوفيد-19 مما أدى إلى تعمق جوانب الضعف وتفاقمها. وفي الوقت الذي ازدادت فيه حاجة سكان الأردن إلى المساعدات الإنسانية والمعونات، زادت أزمة كوفيد-19 من صعوبة
بادرت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بإعداد هذا التقرير لتوضيح ماهية “محلية العمل الإنساني” في الأردن، والتركيز عليها، والحث على اتخاذ إجراءات هادفة لتفعيلها. يتمحور السؤال الأساسي الذي يقوم عليه هذا البحث حول
مع دخول الموجة الثانية لأزمة كوفيد-19 وتصاعد تبعاتها الصحية والاقتصادية والاجتماعية، وانطلاقاً من الواجب الإنساني لمنظمات المجتمع المدني وتفعيلاً لدور المنظمات المحلية في مؤازرة الجهود الحكومية في هذا الصدد، أعلن التحالف الوطني الأردني للمنظمات
أثرت ظروف أزمة الكورونا على العديد من القطاعات الاقتصادية في الأردن، وتأثرت النساء من أصحاب الأعمال المنزلية بشكل خاص بتبعاتها، وهذا ما أكدته المنظمات التي تقودها النساء ضمن مشروع تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني
شارك التحالف الوطني الأردني للمنظمات غير الحكومية (جوناف) في الجلسة البحثية لمناقشة “واقع القطاع الصحي الأردني وتحدياته في ظل جائحة كورونا”، والتي أقامها مركز الدراسات الاستراتيجية-الجامعة الأردنية يوم أمس السبت 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2020،
تعد المديونيّة من العوامل الرئيسية التي تؤثر على التمكين الاقتصادي للمرأة في الأردن، كما أنّ معدلات مشاركة النساء في القوى العاملة في الأردن هي الأدنى في العالم، حيث تصل معدلات البطالة بينهن إلى أكثر