فنانون ونقاد في لقاء لملتقى النهضة الثقافي: ال
حظي موسم دراما رمضان هذا العام بأعلى نسب متابعة في العالم العربي، وهو ما يؤكده حجم التفاعل الكبير للجمهور مع هذه الأعمال.. لكن أين مساهمة الدراما الأردنية في هذا السياق؟ يجمع فنانون ومهتمون
حظي موسم دراما رمضان هذا العام بأعلى نسب متابعة في العالم العربي، وهو ما يؤكده حجم التفاعل الكبير للجمهور مع هذه الأعمال.. لكن أين مساهمة الدراما الأردنية في هذا السياق؟ يجمع فنانون ومهتمون
تؤكد المعطيات أن العالم العربي، عموماً، والأردن خصوصاً، يحتاج إلى احتضان الشباب والجيل الجديد وإشراكهم في صناعة القرار من خلال أدوات مختلفة تساهم في ادماجهم بشكل مباشر في الحياة العامة، فضلاً عن العمل
سعيًا للتأسيس منبر للحوار المستمر وتبادل المعلومات ذات الصلة بالقضايا والاهتمام المشترك بين الأردن وفلسطين، وتنسيق المبادرات التي من شأنها الدفع نحو أجندة مشتركة تخدم مصالح البلدين السياسية والاقتصادية ودعمها في ظل الضغوط
توصل خبراء نقل ونشطاء سياسيون ممثلين للعديد من الأطراف المختلفة في الأردن، لضرورة وأد الاتهامات وما سماه البعض بالفتن فيما يتعلق بفتح مطار رامون القريب من إيلات للفلسطينيين تحت الاحتلال. وأجمع الخبراء المشاركون
عمّان- اليوم؛ وفي خضم القصف الإسرائيلي على غزة باتت جرائم الاحتلال واضحة للعيان، فلا يكفي الاتهام الرسمي الموجه لإسرائيل بأنها دولة فصل عنصري واضطهاد وتمييز، وهي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي، حيث ثبت
من حاجتنا إلى توحيد الخطاب الإعلامي تجاه مختلف القضايا المحلية والوطنية، تبرز اليوم في المقابل أهمية صون حرية الرأي والتعبير، وحرية العمل الصحفي ورفعته، وعدم المساس بالأمن الوظيفي والمعيشي للعاملين في المؤسسات الصحفية
“الشباب الجامعي هم ركيزة المجتمع، ومعقد الآمال”، كلمات قالها طالب جامعي معلقاً على أهمية الجامعات في بناء الشباب وصقل شخصياتهم ليكونوا قادرين على قيادة عمليات التغيير في المجتمع. تعليق الشاب الجامعي، لحقه تعليقات
“نحن نقلد الغرب في كل شيء، حتى في اللغة، فعلى مستوى الهندسة الصناعية التي درستها لا يوجد كتاب واحد باللغة العربية، أما إذا تحدثنا عن الهجرة، فإن ضعف تمكين الشباب وعدم منحهم الأدوات
“هي مثل المد والجزر، عليك أن تعيش معها، تستوعبها وتتعامل معها، وأن تبحث عن هويتك وذاتك من خلالها”. لعل هذه النصيحة من شاب في مقتبل العمر هي الأصدق تعبيراً للتعرف على اللغة العربية
هنا الزرقاء، عاصمة الأردن الصناعية، وثالث أكبر المحافظات الأردنية، إنها البقعة الجغرافية التي تحتضن أهم المصانع والشركات، دون أن ينعكس ذلك على واقع سكانها، فالفقر في ازدياد، والبطالة تتمدد، وسوء الخدمات وغياب التنمية