تعد المديونيّة من العوامل الرئيسية التي تؤثر على التمكين الاقتصادي للمرأة في الأردن، كما أنّ معدلات مشاركة النساء في القوى العاملة في الأردن هي الأدنى في العالم، حيث تصل معدلات البطالة بينهن إلى أكثر
التحالف الوطني للتصدي للأزمات الإنسانية (جوناف) يصدر “ورقة موقف” حول “محليّة العمل الإنساني” موجّهة إلى الحكومة والوزارات المعنية بالعمل الإنساني والإغاثي والتنموي في الأردن. الورقة تتضمن مطلبين أساسيين للتحالف بالاستناد إلى مخرجات القمة العالمية
يعد اللاجئون السوريون الذين لا يملكون وثائق محدّثة في الأردن، كما هو الحال في أي مكان آخر في العالم، عُرضة للاستغلال وسوء المعاملة، ويُحرمون من فرص الحصول على الخدمات الإنسانية كالصحة والتعليم. وبغية تصويب
لم تكد الحرب في سوريا التي انطلقت شرارتها العام 2011 تبدأ بالانحسار التدريجي، حتى جاءت جائحة فيروس كورونا المستجد لتكشف قصور الأنظمة الاجتماعية والتنموية والاقتصادية هناك وعيوبها. ورغم اختلاف طبيعة ومسببات الأزمتين، الحرب وكورونا،
لعقود ظلت جمهورية العراق في نزاعات أعاقت استقرارها، وقوضت مسار ازدهارها، إلى أن جاء فيه فيروس كورونا المستجد الذي فاقم مشكلة الهشاشة في البلاد. ولعل تصريح منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن قرابة 4
رغم أنها تعد الدولة الأقل خليجيًا من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، إلا أن تداعيات الجائحة عمقت الأزمة المالية التي تمر فيها سلطنة عُمان، جراء تراجع إيرادات النفط. مرد تسجيل السلطنة أقل عدد
بعد نزاع مسلح وأزمة إنسانية لأكثر من خمسة أعوام، جاء فيروس “كورونا” المستجد ليشكّل خطرًا محدقًا، يُضاف إلى المخاطر التي تهدّد الشعب اليمني. ومع استمرار ارتفاع عدد الحالات في جمهورية اليمن وانهيار نظام الرعاية
ليست هي المرة الأولى التي تخوض فيها المملكة العربية السعودية معركة ضد الفيروسات، فقد سبق لها العام 2012 أن تعاملت مع فيروس كورونا، والذي أودى بحياة مئات الأشخاص وقتها. هذه المرة، وتحديدًا، مع تفشي
في ظل الأحداث المؤلمة والتحديات المزمنة والمتجددة التي تمر بها المنطقة العربية، تتضامن منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) مع شعوب العالم العربي بأزماته الداخلية، والمتداخلة، والإقليمية والخارجية. إذ أن ما يحدث في عالمنا
نظرًا لاضطرار الكثير من البلدان حول العالم،على إثر جائحة كوفيد-19، إلى التفكير مليًّافي حالات عدم المساواة ونقاط الضعف ضمن سياق أزمة صحية عالمية، فقد اتخذت دول العالم العربي تدابير مختلفة للصحة العامة بهدف السيطرة