في 29 كانون الثاني/يناير الماضي، سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، لتسجل، بعد ذلك، مثالاً قوياً بين جاراتها من الدول، في حسن تعاملها مع الجائحة على المستوى الحكومي والشعبي
في سياق أزمة الكورونا الصحية، عملت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) على تعبئة المصادر الموجودة وحشد المزيد من الموارد لتعزيز حماية المجتمعات الأكثر تأثرًا والحد من تفاقم اللامساواة. وعليه، كان لا بد من
قامت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية(أرض) وبدعم من منظمة فورد بإطلاق سلسلة من الحوارات التي تبحث بوضع الحماية الاجتماعية في الأردن والمنطقة العربية ككل. حيث تهدف جلسات الحوار هذه إلى تقصي وجهة نظر الخبراء
بالنيابة عن التحالف الوطني الأردني جوناف والمنتدى المنظمات غير الحكومية الدولية في الأردن، قام معالي د. يوسف منصور، مدير مركز النهضة في منظمة النهضة (أرض)، بتمثيل المملكة الأردنية كمقرّر للمجتمع المدني الأردني عبر مداخلة
يقدر التحالف الوطني الأردني للمنظمات غير الحكومية (جوناف) الدعم الدولي الذي تم تقديمه لتعزيز الاستجابة لمختلف الأزمات التي مر بها الأردن على مدار الخمسين عامًا الماضية. ومنذ عام 2012، توسع نطاق تواجد منظمات المساعدة
رغم خبرة الشعب الفلسطيني في التعامل مع الأزمات وتحمل أسوأ الظروف نتيجة تجاربه مع الاحتلال، يواجه الفلسطينيون، اليوم، وتحديداً مع انتشار فيروس كورونا المستجد ظروفاً غير طبيعية بسبب الاحتلال ومحدودية السيادة على أرضه وحدوده.
بحثت الجلسة الخاصة لسلسلة الجلسات الحوارية الإقليمية في واقع الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية ضمن فعاليات “أصوات الشباب ومستقبل اللاجئين من وفي الوطن العربي” والتي تعقدها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بمناسبة يوم
بحثت الجلسة الحوارية الثامنة من سلسلة الجلسات الحوارية الإقليمية التي تعقدها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) عبر الإنترنت، وذلك يوم الأربعاء 03 حزيران/يونيو 2020، للبحث في واقع الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية بعنوان
رغم أنها تعد أصغر دولة في القرن الإفريقي، وتكاد تخلو من أي موارد طبيعية، كتب عليها أيضاً أن تكون من أشد البلدان العربية فقراً، ليس ذلك فقط، إذ احتلت المرتبة 175 عالمياً من ناحية
في بلد يعاني أزمات اقتصادية غير مسبوقة، جاء تفشي فيروس كورونا المستجد ليزيد من مشاكل وعذابات اللبنانيين على المستوى المعيشي وتأمين الحاجيات الضرورية. وقبل أشهر من ظهور فيروس كورونا المستجد، وتحديداً في تشرين الثاني