قبل سنوات، كان أحد المصابين بمرض السرطان يصرخ في مركز سميح دروزة لعلاج الأورام بمستشفيات البشير متمنياً الموت، ولم يكن يتمنى الموت بسبب الألم، إنما بسبب الواقع المزري للمركز الذي يتعالج فيه، كان ذلك
في عصر تموج في فضائه الأفكار والمعلومات والانفتاح على اللغات والثقافات الأخرى، بما لم يسبق له مثيل، تتجدد الضرورة بمحاورة الشباب وتبادل الخبرات بين الأجيال السابقة واللاحقة، وسبر أغوار رؤيتهم وأفكارهم، ومعرفة ما يدور
قبل سنوات، اعترف وزير تربية وتعليم سابق بأن حوالي 130 ألف من الطلاب الأردنيين الذين يدرسون في الصفوف الثلاثة الأولى لا يستطيعون قراءة الحروف العربية أو الإنجليزية، وهم يشكلون ما نسبته 22% من إجمالي
لمن نتركه؟ إذا كانت الهجرة خيارنا كلما واجهنا مشكلة فيه! لمن نتركه؟ إذا كان الهروب أقصر الطرق التي نسلكها بحثاً عن واقع أفضل؟ لمن نتركه؟ ستقول: ولماذا أبقى ؟ هل على أن أنتظر فرصة
سنّ الأردن عدداً من سياسات الرعاية في التشريعات التي تتطرق إلى التوسع في رعاية الطفولة المبكرة وتعليمها، وتوفير نُظم رعاية أقوى لكبار السن، وإصلاح سياسات إجازات الرعاية. ومع ذلك، فقد أثار ناشطون مخاوف بشأن
كثيراً ما تحملت المرأة في جميع أنحاء العالم وعبر التاريخ، بصفتها زوجة وأماً وابنة، أعباء أعمال الرعاية التي تُعرّفها منظمة العمل الدولية على أنها “تتألف من أنشطة وعلاقات تنطوي على تلبية الاحتياجات المادية والنفسية
عانى وضع الأمن البشري في الأردن قبل الجائحة من التعقيد والهشاشة في أحيان كثيرة، وأثرت جائحة كوفيد-19 والأزمة الاقتصادية التي أعقبتها سلباً على جميع جوانب الأمن البشري وخاصة في سياق الفئات الأكثر تأثراً من
لم يعد سراً ضعف حضور المرأة في عمل وهياكل النقابات المهنية والعمالية وهيئاتها الإدارية ، فالطموحات تصطدم بواقع قوامه جملة من المعوقات الثقافية والاجتماعية التي تحول دون مشاركة المرأة في العمل النقابي، في مقدمتها غياب
أينما حلت المرأة تُثمر، وتُزهر، وتُعمر، هي لا تحتاج أكثر من فرصة، وسترى منها إبداعاً يسرك، وجلداً يُبهرك… هل ينطبق ذلك على عملها في السلك العسكري والأمني؟ حين تتابع مسيرتها في القوات المسلحة الأردنية
لم يكن وجود المرأة الأردنية في سلك القضاء ترفاً، أو جائزة ترضية، أو ديكور تكميلي، فهذا قطاع لا مجاملة فيه، يبلغه الأفضل والأكثر كفاءة، وإذا كانت تغريد حكمت أول امرأة عينت قاضية في سلك