في شهر آب/أغسطس 2020، جمعت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بيانات من 506 امرأة في الأردن لقياس وضعن المالي، ولاسيما فيما يتعلق بتأثير جائحة كوفيد-19 على أوضاعهن المالية بما ي ذلك الديون. وقد
على الرغم من معاهدات حقوق الإنسان في القرن العشرين التي تهدف إلى ضمان حقوق الإنسان حول العالم، لا يزال الأفراد عديمي الجنسية يواجهون عقبات في الوصول إلى الحقوق الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية والتوظيف.
التوحّد هو اضطراب يؤثّر على النمو الطبيعي للطفل في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل، إذ عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون به صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي والتفاعل الاجتماعي. هي حالة أهالي أحد
عمان-جلال أبو صالح إنه القدر! قد يسوق البشر، أطفالاً كانوا أم بالغين، إلى ارتكاب ممارسات وأفعال قد تكون في أغلبها غير محبّبة أو خاطئة، ولكنها تحمل وراءها قصصاً كثيرة، تحاكينا ونحاكيها، وتدخل في واقعنا
“كيف يمكننا الموازنة بين الحفاظ على صحة الأفراد ووصولهم للعدالة في الأردن والإقليم في ظل الموجة الأخيرة لكوفيد-19 والتي تعصف بالعالم والمنطقة؟”. كان هذا السؤال الذي طرحته د. سوسن المجالي، المستشار الرئيس لشركة درة
“غيّرت أوامر الدفاع التي اتخذتها الحكومة للوقاية من الجائحة مجرى عمل قطاع العدالة جراء تعطّل عمل المحاكم والمحامين وصعوبات التنقّل، ما أعاق أو أخّر الوصول إلى العدالة”. هكذا قدّمت سعادة د. سوسن المجالي الشريك
شارك التحالف الوطني الأردني للمنظمات غير الحكومية (جوناف) في الجلسة البحثية لمناقشة “واقع القطاع الصحي الأردني وتحدياته في ظل جائحة كورونا”، والتي أقامها مركز الدراسات الاستراتيجية-الجامعة الأردنية يوم أمس السبت 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2020،
يعد اللاجئون السوريون الذين لا يملكون وثائق محدّثة في الأردن، كما هو الحال في أي مكان آخر في العالم، عُرضة للاستغلال وسوء المعاملة، ويُحرمون من فرص الحصول على الخدمات الإنسانية كالصحة والتعليم. وبغية تصويب
يدعو هذا الموجز لبذل جهود متواصلة لتمكين مشاركة اللاجئين الفلسطينيين الشباب في الحوكمة العامة في مجتمعاتهم، بما يتجاوز النهج التقليدي لتمكين المشاركة المدنية، الأمر الذي يسهم في تجنب المخاطر التي تتمثل في الإحباط العام،
في ظل الأحداث المؤلمة والتحديات المزمنة والمتجددة التي تمر بها المنطقة العربية، تتضامن منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) مع شعوب العالم العربي بأزماته الداخلية، والمتداخلة، والإقليمية والخارجية. إذ أن ما يحدث في عالمنا