لا تؤثر جائحة كورونا على الجميع بالتساوي، فكيف أثرت أزمة كورونا على اللاجئين في المخيمات؟ وما هي الفئات الأكثر تضررًا؟ يخبرنا عدة ناشطين اجتماعيين من داخل مخيم “سوف” عن وجهات نظرهم، والتحديات التي تواجه
المخاطر والنكسات غير المتوقعة قد لا تفاجئ اللاجئين الذين يحاولون إعادة بناء أعمالهم في البلدان المضيفة، ذلك أنّ الصعوبات التي واجهتهم مع خسارتهم مشاريعهم في بلدانهم زودتهم بالصبر والتقبّل لواقع الحال، ولكن لا يعني
في كل يوم، وبشتى الطرق والوسائل يعيد فايروس كورونا تشكيل حياة الملايين من الناس حول العالم. في الوقت الذي تستعد فيه دول العالم للتحصن ضد جائحة الكورونا، فإنه من الواجب الأخذ بعين الاعتبار شمول
“16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة”، هي حملة دولية سنوية تبدأ في 25 تشرين الثاني/نوفمبر، وهو اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 كانون الأول/ ديسمبر، والذي يوافق اليوم العالمي لحقوق
انسجامًا مع جهودها الرامية لتأسيس مجتمع ديمقراطي، يتمتع فيه الجميع بالوصول إلى العدالة والكرامة بغض النظر عن الجنس أو العقيدة أو الوضع، وإيمانها الراسخ بأن الطريق نحو النهضة الحقة لا يكون إلا من خلال
نتناول في هذه الورقة الوضع القانوني للعمالة المهاجرة في الأردن، والتي تزايد توافدها في السنوات العشر الأخيرة بشكل ملحوظ، مما دفع الجهات الرسمية لإيجاد حلول تشريعية وتنظيمية تسعى للموازنة بين وضع العمالة المحلية والوافدة.
في إطار سلسلة تطلعات، ولاحقا لورقة “الشباب الأردني: بين دوافع الهجرة وفرص البقاء” والتي تناولت فيها منظمة النهضة للديمقراطية والتنمية (أرض) ظاهرة تزايد هجرة الشباب الأردني إلى الخارج، و الورقة الثانية بعنوان “الاستجابة الإقليمية
نتناول في هذه الورقة إمكانات منظمات المجتمع المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمساهمة بشكل إيجابي في الحوار الدائر في أوروبا حول الشتات العربي الوافد مؤخرًا. حيث نستكشف مدى وكيف يمكن أن تكون
أطلقت منظمة النهضة العربية (أرض) تقريراً بعنوان (تصوّرات ودرجة رضا اللاجئين السوريين إزاء قطاع العدالة في الأردن). التقرير هو حصيلة استطلاعين نفّذتهما (أرض): الأول ضمن مشروع “دعم إطلاح قطاع العدالة” بدعم من الاتحاد الاوروبي،