بدخولنا المئوية الثانية، ورغم الإنجازات التي حققها الأردن والمبادرات العديدة التي اتخذتها الحكومة لإصلاح قطاع التعليم وتزامناً مع يوم الطفل العالمي، فلا تزال هناك تحديات عديدة تعرقل تعزيز وتطور التعليم الرسمي والشامل والآمن في
عقد “مشروع الأصوات الخضراء للشباب والشابات في العالم العربي” يوم الإثنين 7 تشرين الثاني/نوفمبر مختبر السياسات الثالث والأخير والذي تناول موضوع التضليل المناخي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما استضاف مختبر السياسات هذا،
مع انعقاد قمة المناخ COP 27 لهذا العام بمدينة شرم الشيخ المصرية، تتصاعد في هذه الأوقات المخاوف والتساؤلات لدى الناشطين في المجال البيئي تحديداً، حول مدى استجابة وتحمل كبار اللاعبين المتسببين للضرر الناتج عن
يستند هذا التقرير إلى أربع جلسات حوارية مع اللجنة المعنية بحماية حقوق العمال المهاجرين واللاجئين في الأردن بقيادة منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) في إطار المرحلة الثانية من مشروع حقنا. تجمع مذكرات السياسة
عمّان- لو لم يكن رأس المال البشري “حجر الأساس” لتقدم أي مجتمع، لما شاهدنا تجارب عديدة لدول تقدمت علمياً وإنتاجياً وإبداعياً، بعد اعتمادها بشكل أساسي على التنمية البشرية وتطوير البيئة التعليمية والصحية والاجتماعية لشعوبها. عربياً؛
شارك 14 شابًا وشابة ممن وصلوا إلى القائمة القصيرة لتحدي “الأصوات الخضراء” للشباب والشابات في العالم العربي في مختبر السياسات الثاني الذي ناقش موضوع “النشاط المناخي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”. استضافت الجلسة
تحظى الأفلام والفنون بقوة مذهلة في تحريك عقل ومشاعر الشباب، فهي ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل للتواصل والتوعية وإثارة الفكر وتنمية الذات والمجتمعات معاً. من هذه الأهمية، قامت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)
للبلديات دور هام في تفعيل الحوكمة الرشيدة، ويتمثل هذا الدور الحيوي في تجاوز المعيقات التي تحد من شمولية الخدمات المقدمة مثل؛ تكاليفها، وإمكانية الوصول إليها، وتوافر الخدمة، والوقت الذي تحتاجه، والتحيزات لبعض متلقيها، مما
كيف يمكننا خلق فرصنا بأيدينا، وكيف يمكن تفعيل مشاركة الشباب في الحياة العامة والسياسية؟ وهل من الصعب أن يكونوا صناع قرار في مجتمعاتهم؟ كل تلك الأسئلة المهمة لمعرفة ظروف واحتياجات الشباب، وطرق تفكيرهم وتوجهاتهم،
في ضوء تعرض العمال المهاجرين واللاجئين لتحديات مماثلة (على سبيل المثال عبور الحدود، مواجهة التمييز في الدولة المستقبلة/المضيفة، التعرض للإقصاء ومحدودية التمتع بالحقوق، مواجهة خطر الاحتجاز والترحيل)، فقد لجأت كل من الأمم المتحدة والمجتمع