“ساهمت التدريبات بتطوير مهاراتي وقدراتي ومعارفي، خصوصاً أن هنالك تباين واضح في الأفكار وطرحها، الأمر الذي سيساعدنا مستقبلاً على نقل ما تعلمناه من مفاهيم وأدوات للمجتمع المحلي والتأثير به وتغييره للأفضل”. كانت هذه الكلمات
إسلام؛ من محافظة جرش شمالي العاصمة عمان، وإحدى المشاركات في أنشطة تدريب المدربين ضمن مشروع: “تمكين بعضنا البعض: متحدون من أجل التغيير”، الذي يقام بشراكة استراتيجية بين منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، وهيئة
ضمن برنامج “هي تقود”، الذي يهدف إلى تفعيل مشاركة الفتيات والشابات في عملية صناعة القرار، وزيادة تمثيلهن في المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية
“بتبني السلوكيات الإيجابية بين الرجال والنساء على حد سواء، فإننا سنغدو في وضع أفضل سواء من ناحية تعزيز التوعية بالفروقات بين الجنسين عند تقديم الخدمات، اودعم دور المرأة النشط مجتمعياً.” بهذا الفهم المشترك خرج
تحولات وتغيرات وأعراف مجتمعية عديدة تواجه الشباب الأردني اليوم؛ أفضت إلى التأثير على مشاركتهم السياسية والمدنية في الشأن العام. في هذا الإطار، ولفهم أكبر لكيفية تأثير تلك الأعراف على وصول الشابات والشباب إلى المشاركة
شهد حضور المرأة في المجالس التشريعية العربية طفرة ملحوظة منذ بداية القرن الحادي والعشرين، حيث ارتفع بما نسبته 3.5 في المئة فقط في العام 2000، ليصل إلى ذروة بلغت حوالي 18 في المئة خلال
أثبتت المرأة العسكرية الأردنية، على مدى عقود، كفاءتها إقليمياً ودولياً في الأصعدة العسكرية والأمنية، ومشاركتها في عمليات حفظ السلام في العديد من النزاعات ومناطق الكوارث دولياً. من هذا الإدراك، ولفهم أكبر دور المرأة العسكرية،
ما تزال المرأة حول العالم، والأردن تحديداً، تواجه مخاطر متصاعدة في كثير من القضايا؛ كمحدودية الوصول إلى التعليم، والنقص في الخدمات والتغطية الصحية والتمييز بين النساء والرجال، وعمل الرعاية غير مدفوع الأجر، وارتفاع معدلات
بقلم: إليونورا بانفي مديرة الدراسات الجندرية في مركز النهضة الفكري اتخذ مفهوم القيادة طبيعة متعددة الأوجه في الخطاب المعاصر المحيط به ليتحدى بذلك التعريفات الأحادية والمتجانسة، إذ يتجاوز مفاهيم السلطة والمنصب التقليدية، ويشمل عملية
فيما استخدمت غالبية دول المنطقة نظام “الكوتا”، على اعتباره تمييزاً إيجابياً يسمح بمشاركة المرأة في مواقع صنع القرار، واعترافاً بالدور الحاسم الذي يمكن أن تلعبه في تنمية البلدان اقتصادياً، وسياسياً واجتماعياً، تبرز الحاجة اليوم