في هذا العدد، ننظر إلى مرور عام على أوامر الدفاع في الأردن، ونتناول آخر مستجدات قوانين حقوق الطفل وتحديثات قانون العمل، ومسألة الديون والمرأة؛ كما نورد ملاحظات القوانين المتعلقة بعمل المجتمع المدني. وفي فلسطين،
لم تكن لغة الأرقام تثير الهوس والرغبة في نفسها كي تحقق تطلعاتها وأحلامها المستقبلية، وذلك رغم حصولها على دورة تأهيل تربوي في الرياضيات بعد نجاحها في امتحان الثانوية العامة (التوجيهي)، في ثمانينيات القرن الماضي.
تمكن الأردن من إحراز تقدم على مدى السنوات الماضية فيما يتعلق بتأمين حقوق الأطفال، والأطفال ممن هم على خلاف مع القانون في البلاد، إلا أنه ما يزال يواجه تحديات كبيرة. وقد شهدت دائرة المساعدة
إيمان أبو قاعود قناعتهن وقدرتهن على العمل، دفعت 25 سيدة من الأغوار الشمالية من منطقة “الكريمة” لإنشاء معمل “بنت بلادي لإعداد الطعام” لتصنيع ألواح الطاقة من التمر المحشو بالمكسرات والمغطى بالشوكولاتة، ومع دعم أزواجهن
بقلم إيمان أبو قاعود يعد بيتها والذي يحمل اسم “بيت فاطمة الزعبي” من أبرز المعالم في السلط، والذي يزوره السياح والأردنيون ليتناولوا الأطباق التراثية، ويرتدوا “الخلقة” السلطية، ويستمتعوا بمقتنيات البيت التراثية كذلك. بعد أن وضعت “فاطمة
كلمة جابر سليمان، المؤسس المشارك لمركز حقوق اللاجئين (عائدون) في لبنان، وباحث ومستشار مستقل في دراسات اللاجئين. خَبِر الفلسطينيون في لبنان أكثر من غيرهم من مجتمعات الشتات الفلسطيني تبعات الحروب الإسرائيلية ونتائجها الكارثية على
يبحث هذا الموجز في الأطر القانونية للدين في الأردن ويلقي نظرة إلى أحكام وجوب سداده وفقاً لقانوني التنفيذ والعقوبات الأردني، كما يسلط الضوء على أثر أزمة كوفيد-19 على سداد الديون والأثار المترتبة على ديون
كلمة كريس غنيس، كاتب وإعلامي، والمتحدث الرسمي السابق للأونروا بالنسبة لي، من الضروري للغاية أنه عندما تهدأ الحرب على غزة، أن نرى ثلاثة أشياء، أولاً يجب أن يكون لدينا تحقيق، وأن يكون تحقيقًا متوازناً،
لقد أدت الإغلاقات، والركود الاقتصادي العالمي، وتعطل التجارة وتعليق السفر الدولي إلى “تفاقم مواطن الضعف الهيكلية القائمة في الاقتصاد والتحديات الاجتماعية غير المحسومة، وإلى زيادة الضغط على وضع الاقتصاد الكلي الهش مع دخول أزمة