بقلم: جوليا م. ميناسيان، متدربة في مركز النهضة الاستراتيجي “لن يتكرر هذا ثانية” هو وعدٌ يُجدده المجتمع الدولي في التاسع من كانون الأول/ديسمبر من كل عام، وتحديدًا في “اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية
بقلم ماتيلد بيكارازي، متدربة في مركز النهضة الاستراتيجي نادرًا ما تحدث الأزمات المناخية والاقتصادية والسياسية بمعزل عن بعضها، إذ كثيرًا ما تتزامن موجات الجفاف، ونقص الغذاء والنزاعات لتخلق حالات طوارئ إنسانية متلاحقة تؤثر على
بقلم آية جلال، متدربة في مركز النهضة الاستراتيجي يُحيي العالم في الثالث من ديسمبر من كل عام اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، وهي مناسبة تُجدد الدعوة للتحرك وتذكّر بالتحديات المستمرة التي يواجهها 1.3 مليار
“ليو شتراوس” فيلسوف ألماني معروف، هاجر إلى الولايات المتحدة وعاش فيها بعد الحرب العالمية الثانية، وكان له تأثير واسع في الفكر السياسي الأمريكي. من أهم ملامح فلسفة “شتراوس”، نقد التنوير الحديث الذي ينعته بالراديكالي،
التمييز بين التنوير الراديكالي والتنوير المعتدل يعود للمؤرخ البريطاني “جوناثان إسرائيل”، الذي أصدر سنة 2001 كتابًا مثيرًا بعنوان “التنوير الراديكالي: الفلسفة وصناعة الحداثة، 1650-1750″، وقد نشر من بعدُ عدة أعمال تدور في الاتجاه نفسه.
بقلم: نرمين وليد حسين، ماتيلدا بيكارازي، جيوفانا مارياني ثمة فجوة بارزة ملحوظة في نظام الحماية العالمي في غزة، التي دمرها العدوان العسكري الإسرائيلي المستمر، إذ في مقدور الجماعات الخاصة العمل بسهولة تحت راية المساعدات
بقلم: جوليا م. ميناسيان، متدربة في مركز النهضة الاستراتيجي يصادف يوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، كما اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 48/104 لعام 1993. ويبدأ
في كتابه الصادر سنة 1923 بعنوان “فلسفة الأنوار”، يقدم لنا الفيلسوف الألماني “إرنست كاسيرر” قراءة شاملة في تيارات التنوير الأوروبي من منظور مركزية العقل في فهم وتنظيم وتغيير العالم. ما يميز حركية التنوير حسب
في الوقت الذي يحتفل فيه العالم باليوم العالمي للطفل، يواجه ملايين الأطفال في مناطق الحروب والصراعات أسوأ الانتهاكات التي تطال حقوقهم الأساسية. وبينما يُرفع هذا العام شعار “يومي، حقوقي”، يبقى أطفال فلسطين والسودان واليمن
في سنة 1784، طرحت “مجلة برلين الشهرية” (Berlinische Monatsschrift ) سؤالًا على فلاسفة ألمانيا وقتها حول “ما هو التنوير؟”، وقد رد عليها فيلسوفان من أهم مفكري ذلك العصر هما “أمانويل كانط” و”موسى مندلسون”. مقالة