أصبح مسلسل رفع أسعار المحروقات ومشتقات الطاقة والتخوف من قيمة فاتورة الكهرباء المتصاعدة هاجسا شهرياً يرافق أغلب المواطنين ويضاف إلى سلسلة الضغوط الاقتصادية والمعيشية والاجتماعية والنفسية المتراكمة والمتزايدة التي يعيشها الغالبية العظمى من المواطنين
بشغف وإصرار كبيرين، وابتسامة كبيرة، ونية صادقة للتعلم والتدريب والاستفادة، عزموا الانخراط في قلب العمل الفندقي، الذي يعد أحد القطاعات التنموية الواعدة الحاضنة لفرص عمل جاذبة للشابات والشباب. إذ يصل عدد العاملين في الفنادق
مؤخراً؛ تم تداول أرقام تفيد بزيادة نسب الطلاق في الأردن لأسباب عديدة، خصوصاً خلال فترة الحظر الشامل الذي رافق جائحة كورونا، يقابلها حالات كثيرة تحقق فيها الإصلاح الأسري بين الأزواج بعد تدخل قاضي الإصلاح
“لا يعتبر الجهل بالقانون عذراً لمن يرتكب أي جرم”، بهذه الكلمات لخص المشرع الأردني عدم جواز جهل المواطنين وغير المواطنين بالقوانين والتشريعات، ابتداءً من المخالفات ووصولاً للجنايات، بحسب المادة (85) من قانون العقوبات. من
كثيراً ما تحملت المرأة في جميع أنحاء العالم وعبر التاريخ، بصفتها زوجة وأماً وابنة، أعباء أعمال الرعاية التي تُعرّفها منظمة العمل الدولية على أنها “تتألف من أنشطة وعلاقات تنطوي على تلبية الاحتياجات المادية والنفسية
خمسة شبان وجدوا أنفسهم في مهنة الحلاقة الرجالية بعد سنوات من المعاناة والبحث عن عمل، كانوا يتحدثون عن هذه المهنة التي تعلموها وكأنهم في مأمن مما هو قادم، بينما يستذكرون بشيء من الحزن محاولاتهم
كثيرون ينتظرون لحظة الزواج وتكوين أسرة، والانفراد بمنزل تملؤه ضجة الأطفال، وهناك أيضاً، من يجتازون هذه المرحلة وينتقلون إلى الاستقرار في حياتهم الزوجية، لكن آخرين قد لا ينجحوا في ذلك، فلا ملجأ أمامهم إلا
يبدو الحديث عن حق المرأة في الميراث غير معقد ولا صعب التحقيق والمنال، لأنه بطبيعة الحال “حق قانوني وشرعي”، إلا أن هناك كثيراً من الحالات والقصص لنساء في مجتمعاتنا لم تأنس بالحصول على حقوقها،
بقلم جلال أبو صالح هل يكون اختلاف المستوى الفكري والتعليمي بين الأزواج، سبباً في حدوث الطلاق؟ لعل هذا التساؤل قد يقارب الصواب في حالات زواج معينة، ويبتعد في حالات أخرى. فمسألة تقارب الزوجين في