بدأت حاضنة أعمال مقهى النهضة في قلب العاصمة عمان، والتابعة لمنظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، ضمن مشروع “صمم”، باحتضان 15 مشروعاً ريادياً، من بين 35 مشروعاً تقدموا للمشاركة في هذه الفرصة، وذلك دعماً
“كل شيء ممكن أن يكون له فرصة ثانية إلا الثقة – جبران خليل جبران” لطالما تغنينا فخراً نحن أبناء العالم العربي بالسمات المشتركة بيننا، لكن خلال السنوات القليلة الماضية برزت على السطح سمة مشتركة قديمة
بعد أحد عشر عاماً أمضاها في إدارة مكافحة المخدرات، لايزال اللواء المتقاعد، طايل المجالي، يحتفظ بتأكيده على أن “مشكلة انتشار وتعاطي المخدرات واحدة من أصعب المسائل التي تواجهها المملكة، لما تحمله من آثار تنعكس
أصبح مسلسل رفع أسعار المحروقات ومشتقات الطاقة والتخوف من قيمة فاتورة الكهرباء المتصاعدة هاجسا شهرياً يرافق أغلب المواطنين ويضاف إلى سلسلة الضغوط الاقتصادية والمعيشية والاجتماعية والنفسية المتراكمة والمتزايدة التي يعيشها الغالبية العظمى من المواطنين
بشغف وإصرار كبيرين، وابتسامة كبيرة، ونية صادقة للتعلم والتدريب والاستفادة، عزموا الانخراط في قلب العمل الفندقي، الذي يعد أحد القطاعات التنموية الواعدة الحاضنة لفرص عمل جاذبة للشابات والشباب. إذ يصل عدد العاملين في الفنادق
مؤخراً؛ تم تداول أرقام تفيد بزيادة نسب الطلاق في الأردن لأسباب عديدة، خصوصاً خلال فترة الحظر الشامل الذي رافق جائحة كورونا، يقابلها حالات كثيرة تحقق فيها الإصلاح الأسري بين الأزواج بعد تدخل قاضي الإصلاح
“لا يعتبر الجهل بالقانون عذراً لمن يرتكب أي جرم”، بهذه الكلمات لخص المشرع الأردني عدم جواز جهل المواطنين وغير المواطنين بالقوانين والتشريعات، ابتداءً من المخالفات ووصولاً للجنايات، بحسب المادة (85) من قانون العقوبات. من
كثيراً ما تحملت المرأة في جميع أنحاء العالم وعبر التاريخ، بصفتها زوجة وأماً وابنة، أعباء أعمال الرعاية التي تُعرّفها منظمة العمل الدولية على أنها “تتألف من أنشطة وعلاقات تنطوي على تلبية الاحتياجات المادية والنفسية
خمسة شبان وجدوا أنفسهم في مهنة الحلاقة الرجالية بعد سنوات من المعاناة والبحث عن عمل، كانوا يتحدثون عن هذه المهنة التي تعلموها وكأنهم في مأمن مما هو قادم، بينما يستذكرون بشيء من الحزن محاولاتهم