فتح إحراق شاب تونسي لنفسه، احتجاجًا على عدم شمله بالمساعدات الاجتماعية الاستثنائية التي رصدتها الجمهورية التونسية للفقراء لمواجهة جائحة كورونا، الباب واسعًا أمام الصعوبات المادية الكبيرة التي يواجهها آلاف العمال التونسيين بسبب الحجر الصحي
تحت عنوان “أزمة الكورونا ومستقبل العالم العربي” عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) الجلسة الثالثة من سلسلة الحوارات الإقليمية لمنظمة النهضة (أرض) حول الحماية الاجتماعية في العالم العربي على الإنترنت الثلاثاء 29 نيسان
تستعرض منظمة النهضة (أرض) في هذا الموجز، التدابير التي اتخذتها مصر لتلبية احتياجات الفئات الأكثر تأثرًا من اللاجئين، وعمال المياومة، والنساء والأطفال، وكبار السن جراء كورونا، حيث تحث المنظمة، الحكومات العربية، على تطبيق خطط
في هذا الموجز تسعى منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) لمعرفة التدابير التي اتخذتها الجمهورية الموريتانية لتلبية احتياجات الفئات الأكثر تأثرًا من اللاجئين، وعمال المياومة، والنساء والأطفال، وكبار السن جراء جائحة كورونا. ولحظة الإعلان
بقلم آدم ليتش تسبب هذا “التهديد” لأمننا -صحتنا، واقتصادنا، وعلاقاتنا، وآمالنا، ومخاوفنا، وأكثر- في أضرار هائلة، وهذا الأمر جليّ بالنسبة لشعوب وأنظمة العالم “الغني” بشكل أساسي، وللضعفاء في تلك المجتمعات بشكل رئيس. كشف هذا
ظهرت أول حالة من جائحة “كورونا” في المغرب في 2 آذار/مارس الماضي، ليبلغ عدد الإصابات حتى 6 نيسان/أبريل الحالي، 1184 حالة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 90. . وأعلنت المغرب حالة الطوارئ الصحية منذ
عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الجلسة الحوارية الأولى ضمن سلسلة حوارات إقليمية حول سياسات الحماية الاجتماعية في العالم العربي عبر الإنترنت، وذلك يوم الإثنين 13 نيسان/أبريل 2020، حيث افتتحت سعادة العين سوسن
في كل يوم، وبشتى الطرق والوسائل يعيد فايروس كورونا تشكيل حياة الملايين من الناس حول العالم. في الوقت الذي تستعد فيه دول العالم للتحصن ضد جائحة الكورونا، فإنه من الواجب الأخذ بعين الاعتبار شمول
في سياق هذه الأزمة الصحية، عملت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) على تعبئة المصادر الموجودة وحشد المزيد من الموارد لتعزيز حماية المجتمعات الأكثر تأثرًا والحد من تفاقم اللامساواة. وعليه، كان لا بد من