قررت مؤخرًا الحكومة الفرنسية تحريم ارتداء العباءة النسوية في المدارس العمومية، بعد سنوات من منع ما يسمى بالحجاب في التعليم الحكومي، انسجامًا مع مبادئ العلمانية التي تمنع إظهار الرموز الدينية في المجال العمومي. وبغض
في عام 2008، وعلى هامش قمة “مجموعة دول الثمانية” المنعقدة آنذاك في جزيرة هوكايدو اليابانية، اجتمع كل من لويس إيناسيو دا سييلفا، رئيس البرازيل، وفلاديمير بوتن، رئيس روسيا الاتحادية، ومانموهان سنج، رئيس وزراء الهند،
في مقالة مهمة للمفكر الأمريكي “فرنسيس فوكويوما” في عدد آب/أغسطس من “المجلة الآسيوية للإدارة العمومية” بعنوان “في الدفاع عن الدولة العميقة” (In defense of the deep state)، نقرأ جانبًا من النقاش الأساسي الدائر حاليًا
تحقيق السلم والأمن الدوليين هو أحد أهم وأنبل الأهداف التي سعى العالم لتحقيقها على مر العصور، لكن الجهود التي بذلت على هذا الصعيد واجهت وما تزال صعوبات جمة. فعقب نشأة الدولة القومية في منتصف
في مثل هذه الأيام قبل ستين سنة عزلت السلطات الاستعمارية الفرنسية ملك المغرب الشرعي محمد الخامس ونفته مع أفراد عائلته إلى جزيرة كورسيكا ثم مدغشقر، بما أجج المقاومة الوطنية ضد الاحتلال وأفضى في نهاية
شواهد كثيرة توحي بأن النظام العالمي الحالي، والذي تهيمن عليه الولايات المتحدة منفردة منذ تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي في بداية تسعينيات القرن الماضي، لم يعد قادرًا على البقاء، وأن نظامًا عالميًا قيد التشكل يتهيأ
انطلاقاً من أهمية دور الشباب في تعزيز العمل المناخي وحماية البيئة، وإبراز وجهات نظرهم، وتشجيع كافة الجهات لدعـم زيادة مشاركتهم في العالم العربي، وفي سياق الاحتفال باليوم العالمي للشباب لهذا العام والذي يركز على
تم تطوير الكتيب التدريبي ضمن مشروع “الاستثمار في المستقبل: تحسين سبل العيش والتعليم لفئات اللاجئين الأقلية ضمن المجتمع في الأردن”، والذي تنفذه منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بالشراكة مع رؤيا أمل الدولية وبدعم
التأمت في مدينة بيليم البرازيلية قمة دول حوض الأمازون الثمانية، وهي الدول اللاتينية الأمريكية التي تتقاسم الإطلالة على منطقة الأمازون (البرازيل، وبوليفيا، وكولومبيا، والإكوادور، وغيانا، والبيرو، وسورينام وفنزويلا). ومع أن أجندة المؤتمر ركزت على
يتصدر الشباب في يومنا هذا حركة المناخ التي ظهرت في ثمانينيات القرن العشرين واكتسبت زخمًا في عام 2019، وذلك تزامنًا مع إضراب المناخ العالمي الذي نظمته حركة “أيام الجمعة من أجل المستقبل” وحركة “إضراب