أكد خبراء اجتماعيون ونفسيون متخصصون، على قوة التأثيرات النفسية والاجتماعية التي تتركها الحرب على الأطفال جراء ما تحمله من صدمة، والإحساس بفقدان الأمان والثقة بالمجتمع. جاء ذلك خلال الجلسة الحوارية التي عقدتها منظمة النهضة
“إن ما يحدث الآن، يختلف كلياً عما كان بالأمس، لذا لا بد من استجابة قوية للتحديات التي يفرضها الواقع الحالي. فتعامل الجاليات العربية في الغرب مع هذه التحديات بأدوات قديمة لن يمكنها من مواجهة
بين الحاجة لتحديث قانون وزارة التنمية الاجتماعية المعمول به منذ عام 1956، ومحاولة تجاوز الثغرات الموجودة فيه، تبرز حاجة إضافية اليوم مع طرح مسودة مشروع قانون الوزارة لسنة 2023، لتوحيد وتبيان المصطلحات والتعاريف والبنود المطروحة
“لاشك في أن لكل منا أحلاماً وطموحات حول صناعة التغيير، سواء داخل أنفسنا أو في المحيط الذي نعيش فيه، أو في البلد الذي ننتمي إليه، ولكن هذا لا يكون، إلا من خلال صناعة التغيير
ينطوي على ضرورة مساندة وتمكين العاملين في المجال الإنساني والمنظمات الإنسانية المحلية والدولية، وتزويدهم بالمهارات والأدوات الضرورية بشأن مفاهيم الحماية الاجتماعية، دلالات ومؤشرات إيجابية تنعكس أساساً على المجتمعات ونموها. من هذه الضرورة، ولتعزيز العلاقة
يدعم برنامج “هي تقود” العدالة بين الرجال والنساء، وزيادة التأثير المستدام للفتيات والشابات في عملية صنع القرار، من خلال ثلاثة مجالات: أولها المجال الاجتماعي والثقافي والحشد المجتمعي، وكذلك مجال منظمات المجتمع المدني بهدف تعزيز
أكد الكاتب والمحلل السياسي، ومدير مركز القدس للدراسات السياسية، عريب الرنتاوي على ضرورة النظر للقضية الفلسطينية من منطلق حداثي يراعي التطورات لفهم السياقات السياسية، مشيراً إلى أن المسألة الفلسطينية على أعتاب “تغيير جذري”، ولذلك
بقلم إيلون غرانستون، متدرب في مركز النهضة الفكري هناك أشياء قليلة أكثر ضرراً على المجتمع من النشاط الإجرامي. يخشى الناس على سلامتهم، ويشككون في محيطهم، ويفقدون الثقة في المؤسسات التي تهدف إلى حمايتهم.
“ساهمت التدريبات بتطوير مهاراتي وقدراتي ومعارفي، خصوصاً أن هنالك تباين واضح في الأفكار وطرحها، الأمر الذي سيساعدنا مستقبلاً على نقل ما تعلمناه من مفاهيم وأدوات للمجتمع المحلي والتأثير به وتغييره للأفضل”. كانت هذه الكلمات
“ثمة فرصة أمامنا اليوم -كدول عربية- التقدم بلائحة دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني، بعد التثبت من تورطه بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي بحق الفلسطينيين والغزيين”. بهذا القول؛ لخص الخبير