“بتبني السلوكيات الإيجابية بين الرجال والنساء على حد سواء، فإننا سنغدو في وضع أفضل سواء من ناحية تعزيز التوعية بالفروقات بين الجنسين عند تقديم الخدمات، اودعم دور المرأة النشط مجتمعياً.” بهذا الفهم المشترك خرج
د. رعد التل، ود. جلال الحسيني لم تتوقف دائرة البطالة في الأردن عن التوسع خلال السنوات العشر الماضية لتصبح اليوم أكثر اتساعاً وخطراً مع استمرار تعاظم معدلاتها بشكل غير مسبوق وبقفزات قياسية خلال العامين
لمساندة الفئات الأكثر احتياجاً من أردنيين ولاجئين، ولضمان تحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية الشاملة، وتعزيز روح التكافل بين الأفراد، واستمراراً لجهود التحالف الوطني الأردني (جوناف) الإغاثية، أنهت أربع جمعيات محلية بالشراكة مع منظمة النهضة العربية
على خلفية الأزمات العالمية الأخيرة، بما في ذلك جائحة كورونا، والصراع الروسي الأوكراني، وغيرها من التحولات الجيوسياسية التي أصابت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تبرز الحاجة اليوم إلى ضرورة الانتقال نحو نظام حماية يكون
تحولات وتغيرات وأعراف مجتمعية عديدة تواجه الشباب الأردني اليوم؛ أفضت إلى التأثير على مشاركتهم السياسية والمدنية في الشأن العام. في هذا الإطار، ولفهم أكبر لكيفية تأثير تلك الأعراف على وصول الشابات والشباب إلى المشاركة
أثبتت المرأة العسكرية الأردنية، على مدى عقود، كفاءتها إقليمياً ودولياً في الأصعدة العسكرية والأمنية، ومشاركتها في عمليات حفظ السلام في العديد من النزاعات ومناطق الكوارث دولياً. من هذا الإدراك، ولفهم أكبر دور المرأة العسكرية،
ما تزال المرأة حول العالم، والأردن تحديداً، تواجه مخاطر متصاعدة في كثير من القضايا؛ كمحدودية الوصول إلى التعليم، والنقص في الخدمات والتغطية الصحية والتمييز بين النساء والرجال، وعمل الرعاية غير مدفوع الأجر، وارتفاع معدلات
“لا خلاف بأن لدينا استراتيجيات صحية كثيرة، لكنها ليست فعالة ومبعثرة، لذا نحن بحاجة اليوم لأن تكون جميع الأصوات النقابية والحكومية والمدنية وكافة المتخصصين في المنظومة الصحية على طاولة حوار واحدة”. بهذا التأكيد شخص
لم يكن يعلم والد سناء في اللحظة التي سيصطحب بها طفلته الصغيرة إلى أنشطة مشروع “الاستثمار في المستقبل”، وخاصة دورات اللغة الإنجليزية والجلسات الفنية التي تهدف إلى مساعدة الأطفال على تطوير مهاراتهم الاجتماعية، وتعزيز
فيما استخدمت غالبية دول المنطقة نظام “الكوتا”، على اعتباره تمييزاً إيجابياً يسمح بمشاركة المرأة في مواقع صنع القرار، واعترافاً بالدور الحاسم الذي يمكن أن تلعبه في تنمية البلدان اقتصادياً، وسياسياً واجتماعياً، تبرز الحاجة اليوم