كان كبير مستشاري القضية الفلسطينية في منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الدكتور ليكس تاكنبرغ، أحد المتحدثين في فعالية بعنوان “الدفاع عن حقوق الفلسطينيين: وجهات نظر إنسانية وقانونية”، عقدت يوم الثلاثاء في مجلس العموم
في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2024، أقر الكنيست الإسرائيلي مشروع قانونين يهدفان إلى حظر عمليات ومهام وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في جميع أنحاء فلسطين المحتلة. تدين الشبكة الدولية للقضية الفلسطينية بشدة
زار وفد رسمي من ولاية ميشيغان بالولايات المتحدة الأمريكية برئاسة عبد الله حمود رئيس بلدية ديربورن، مقر منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية ( أرض)، يوم الثلاثاء 1 تشرين الأول/ أكتوبر 2024، وذلك للإطلاع على
نلفت نحن، منظمات حقوق الإنسان الموقعة أدناه، انتباه الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التهجير القسري الكارثي الذي تمارسه إسرائيل تجاه الفلسطينيين داخل غزة وخارجها، والضفة الغربية وجنوب لبنان. ثمة 1.9 مليون نازح داخليًا
مرت عشرة أشهر طويلة ومؤلمة على أحداث 7 أكتوبر 2023، وما تزال الإبادة الجماعية لشعب غزة والهجمات على الفلسطينيين في الضفة الغربية مستمرة بلا هوادة. خلال هذه الفترة، عملت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية
في 19 تموز/يوليو 2024، أصدرت محكمة العدل الدولية رأيًا استشاريًا تاريخيًا أعلنت فيه أن الاحتلال الإسرائيلي ونظام التمييز المنهجي المرتبط به -الذي يصل إلى حد كونه نظام فصل عنصري و/أو أبارتايد- ممارسات غير قانونية.
في 19 تموز/يوليو 2024، أصدرت محكمة العدل الدولية رأيًا استشاريًا تاريخيًا أعلنت فيه أن الاحتلال الإسرائيلي ونظام التمييز المنهجي المرتبط به -الذي يصل إلى حد كونه نظام فصل عنصري و/أو الأبارتايد- ممارسات غير قانونية.
“أجد أن هناك أسباباً للاعتقاد بأن الحد الأدنى الذي يشير إلى ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين كمجموعة في غزة قد تم استيفاؤه”.. بهذه النتيجة والوقائع خلصت المنسقة الخاصة لحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية
بقلم: جلال أبو صالح فيما يحل الثلاثون من آذار، حيث ذكرى يوم الأرض الثامنة والأربعين، تشتد مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الذي يشن اليوم حرب إبادة في قطاع غزة المنكوب، ويسارع الخطى لمصادرة الأراضي الفلسطينية
ترجمة الفيديو: “بعد ما يقرب من ستة أشهر من الهجوم الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المحتل، من واجبي الرسمي أن أقدم تقريراً عن أسوأ ما تستطيع الإنسانية أن تفعله، وأن أعرض ما توصلت إليه: