وجهت منظمة النهضة العربية (أرض) والتحالف الوطني الأردني (جوناف) بأعضائه الأربعين، رسالة إلى الحكومة الإسبانية، بصفتها الرئاسية الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي، تدعو فيها إلى العمل المكثف بهدف وضع حد للانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي والقانون
“ثمة فرصة أمامنا اليوم -كدول عربية- التقدم بلائحة دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني، بعد التثبت من تورطه بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي بحق الفلسطينيين والغزيين”. بهذا القول؛ لخص الخبير
لا يزال الجدل المرتبط بمعبر رفح الحدودي، وهو ممر الوصل الوحيد بين قطاع غزة الفلسطيني والعالم الخارجي، مستمراً، وذلك مع استمرار تعطل العمل بالمعبر منذ تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على غزة، وسط تحذيرات كبيرة من
مع استمرار وتصاعد الجرائم الإسرائيلية على غزة، تعمل مؤسسات حقوقية وخبراء في التحاليل الجنائية على رصد وتوثيق الانتهاكات لجرائم “الإبادة الجماعية” وجرائم “الحرب” التي تحدث في القطاع، وراح ضحيتها حتى الآن نحو 10 آلاف
مع تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي 10 آلاف، يخشى اليوم في ظل التهجير العرقي والقسري والممارسات العدوانية على قطاع غزة من حدوث نكبة جديدة، كنكبة عام 1948 التي شهدت تهجير ثلاثة أرباع
وجهت أكثر من 80 منظمة من منظمات المجتمع المدني من الأردن وفلسطين ولبنان والمنطقة العربية، رسالة إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان، تتناول فيها رد المفوضية السامية لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على غزة،
توفر الورقة المرجعية المعلومات هذه أساسًا وإطارًا لفهم التهجير القسري الذي يحدث في غزة نتيجة لعدوان دولة الاحتلال الإسرائيلي الحالي عليها. بالإضافة إلى العدد الهائل من القتلى (الذي يبلغ حاليًا أكثر من 9 آلاف
على شفا نكبة أخرى، يتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل عاجل لوقف التطهير العرقي الذي تمارسه إسرائيل في غزة ومحاولاتها إعادة رسم جغرافية المنطقة. قد نكون على مسافة أيام فقط من نكبة
تُدين الشبكة الدولية للقضية الفلسطينية هجوم قوات الاحتلال الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة والذي بدأ في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023. لقد أثبتت عدة أدلة قاطعة أن أفعال الاحتلال الإسرائيلي في القطاع ترقى