“كيف يمكننا الموازنة بين الحفاظ على صحة الأفراد ووصولهم للعدالة في الأردن والإقليم في ظل الموجة الأخيرة لكوفيد-19 والتي تعصف بالعالم والمنطقة؟”. كان هذا السؤال الذي طرحته د. سوسن المجالي، المستشار الرئيس لشركة درة
“غيّرت أوامر الدفاع التي اتخذتها الحكومة للوقاية من الجائحة مجرى عمل قطاع العدالة جراء تعطّل عمل المحاكم والمحامين وصعوبات التنقّل، ما أعاق أو أخّر الوصول إلى العدالة”. هكذا قدّمت سعادة د. سوسن المجالي الشريك
شارك التحالف الوطني الأردني للمنظمات غير الحكومية (جوناف) في الجلسة البحثية لمناقشة “واقع القطاع الصحي الأردني وتحدياته في ظل جائحة كورونا”، والتي أقامها مركز الدراسات الاستراتيجية-الجامعة الأردنية يوم أمس السبت 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2020،
يعد اللاجئون السوريون الذين لا يملكون وثائق محدّثة في الأردن، كما هو الحال في أي مكان آخر في العالم، عُرضة للاستغلال وسوء المعاملة، ويُحرمون من فرص الحصول على الخدمات الإنسانية كالصحة والتعليم. وبغية تصويب
يدعو هذا الموجز لبذل جهود متواصلة لتمكين مشاركة اللاجئين الفلسطينيين الشباب في الحوكمة العامة في مجتمعاتهم، بما يتجاوز النهج التقليدي لتمكين المشاركة المدنية، الأمر الذي يسهم في تجنب المخاطر التي تتمثل في الإحباط العام،
في ظل الأحداث المؤلمة والتحديات المزمنة والمتجددة التي تمر بها المنطقة العربية، تتضامن منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) مع شعوب العالم العربي بأزماته الداخلية، والمتداخلة، والإقليمية والخارجية. إذ أن ما يحدث في عالمنا
بعد تفعيل قانون الدفاع وإصدار العديد من الأوامر والتي بلغت حتى 30/4/2020 عشرة أوامر، سعت الحكومة الأردنية وبالتعاون مع العديد من الجهات ومنذ بداية ظهور مرض كورونا المستجد في العالم وتفشيه إلى تحصين الأردن
تعتبر اتفاقية حقوق الطفل من أهم الاتفاقيات المعنية بالطفل والتي صدرت في عام 1989 بعد أن وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على إدراجها ضمن القانون الدولي، وقد دخلت اتفاقية حقوق الطفل حيز التنفيذ في
بحثت الجلسة الخاصة لسلسلة الجلسات الحوارية الإقليمية في واقع الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية ضمن فعاليات “أصوات الشباب ومستقبل اللاجئين من وفي الوطن العربي” والتي تعقدها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) بمناسبة يوم
يواجه الأردن منذ عشر سنوات وأكثر تحديات كبيرة على حدوده الشمالية، تهدد أمنه واستقراره وتستنزف موارده، فالأزمة المستمرة في سوريا وانعكاسات الحروب الإقليمية فيها والتجاذبات الجديدة التي خُلقت بسببها في منطقتنا بين القوى المتصارعة،