“وجدت في هذا التدريب فرصة ثمنية لصقل مهاراتي، وزيادة معرفتي العملية في مجال التجميل؛ وفي ذات الوقت، أصبح لديَ الدافع بعد دخول هذا المجال واكتساب الخبرة فيه افتتاح مشروعي الريادي في المستقبل”، بهذا الحديث
برنار هنري ليفي فيلسوف فرنسي من أصول يهودية جزائرية، ذائع الصيت في الإعلام السيار، كثر الحديث عنه خلال الأزمات الدولية الكبرى، وبصفة خاصة حرب الإطاحة بالعقيد القذافي في ليبيا التي كان من الوجوه المؤثرة
عندما وقع الفيلسوف الألماني المعروف يورغن هابرماس عريضة يعلن فيها تعاطفه مع إسرائيل في حربها العدوانية على غزة، لم يكن الكثيرون يدركون أن موقفه الذي أثار ضجة واسعة ينسجم مع مواقف الجيل الأول من
عوفر كسيف، نائب إسرائيلي من اليسار يمثل “الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة”، تعرض مؤخرًا لمضايقات شديدة وصلت حد التصويت على عزله من البرلمان، بعد تأييده العلني لاتهام دولة جنوب إفريقيا لإسرائيل بممارسة جرائم الإبادة الجماعية
جان بيار فيليو مؤرخ فرنسي بارز، متخصص في شؤون الشرق الأوسط، كتب سنة 2019 كتابًا هامًا بعنوان “وضع اليد على إسرائيل: نتنياهو ونهاية الحلم الصهيوني”. وكما هو واضح من الكتاب، يتحدث المؤلف عن
بتراجع الأردن ليصبح من أسوأ سبع دول عالمياً من حيث مستوى التعليم، وفق ما كشفته نتائج اختبار برنامج التقييم الدولي للطلبة بيزا (PISA) التي صدرت نهاية العام 2023، وما أثاره التقرير الاستقصائي الأخير الذي
عندما اندلعت أحداث 7 أكتوبر وما تلاها من حرب عدوانية على غزة، انتشرت على نطاق واسع في الصحافة الإسرائيلية نغمة التشاؤم من مصير “الدولة التي قامت من أجل حماية اليهود”، فغدت اليوم عاجزة عن
بقلم: ميريام ماركويلو، مستشارة برنامج التحولات العربي في مركز النهضة الاستراتيجي قبل أيام، استذكر الشاعر الفلسطيني مصعب أبو توهة بمودة وحزن شديدين ذكرى قريبة لصديقه الأستاذ رفعت العرعير الذي اغتيل مع أسرته في غزة
خلال أشهر قليلة من العام الماضي 2023، لجأ 6 آلاف و131 شخصاً إلى القانون لحمايتهم من أشخاص ارتكبوا بحقهم جرائم ابتزاز واحتيال واخترقوا خصوصيتهم، وقدحوا وذموا بهم وهددوا حياتهم، حسب آخر الأرقام الرسمية. نضال
عبارة “ما بعد الصهيونية Postzionism” تفرعت عن مدرسة المؤرخين الإسرائيليين الجدد الذين نسفوا السردية الرسمية الإسرائيلية، وقد تعرضنا في الأسبوع الماضي إلى جوانب من إسهاماتهم البحثية والعلمية. وهكذا أصبح تيار “ما بعد الصهيونية” اتجاهًا