بقلم: إيلينورا بانفي، مديرة معهد دراسات المرأة في مركز النهضة الاستراتيجي في مقالٍ نُشر مؤخراً بتاريخ 5 آذار/مارس 2024 على موقع معهد الشرق الأوسط بعنوان “بطاقة تقرير حول إدماج المرأة في القوات المسلحة العربية”،
لم أكن أود الرجوع إلى برنار هنري ليفي الذي كتبت عنه من قبل في هذه الصفحة، رغم أنه لا يستحق كبير اهتمام. فالرجل الذي يدعي أنه فيلسوف لا ينظر إليه بجدية في الحقل الفلسفي
ديفيد غروسمان، كاتب وأديب وإعلامي إسرائيلي معروف، كتب عدة روايات وأعمال فكرية. من أهم أعماله “الرياح الصفراء” وهو كتاب يسرد فيه معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال والقمع وقد جر عليه نقمة رئيس الحكومة الأسبق إسحاق
عندما بدأ العدوان الإسرائيلي على غزة، برزت أصوات قوية في الإعلام الغربي تطالب بأن يكون أي نقد لإسرائيل أو للمشروع الصهيوني داخلًا في نطاق العداء للسامية. بل إن بعض التشريعات في الدول الغربية انساقت
كتبت مرة إشارة عابرة في هذه الصفحة إلى موقف الفيلسوف اليهودي الفرنسي (من أصل ليتواني) أمانويل لفيناس من الصهيونية والصراع العربي الإسرائيلي، وقد طلب مني البعض الرجوع بالتفصيل للموضوع، نتيجة لأهمية هذا الفيلسوف في
“وجدت في هذا التدريب فرصة ثمنية لصقل مهاراتي، وزيادة معرفتي العملية في مجال التجميل؛ وفي ذات الوقت، أصبح لديَ الدافع بعد دخول هذا المجال واكتساب الخبرة فيه افتتاح مشروعي الريادي في المستقبل”، بهذا الحديث
برنار هنري ليفي فيلسوف فرنسي من أصول يهودية جزائرية، ذائع الصيت في الإعلام السيار، كثر الحديث عنه خلال الأزمات الدولية الكبرى، وبصفة خاصة حرب الإطاحة بالعقيد القذافي في ليبيا التي كان من الوجوه المؤثرة
عندما وقع الفيلسوف الألماني المعروف يورغن هابرماس عريضة يعلن فيها تعاطفه مع إسرائيل في حربها العدوانية على غزة، لم يكن الكثيرون يدركون أن موقفه الذي أثار ضجة واسعة ينسجم مع مواقف الجيل الأول من
عوفر كسيف، نائب إسرائيلي من اليسار يمثل “الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة”، تعرض مؤخرًا لمضايقات شديدة وصلت حد التصويت على عزله من البرلمان، بعد تأييده العلني لاتهام دولة جنوب إفريقيا لإسرائيل بممارسة جرائم الإبادة الجماعية
جان بيار فيليو مؤرخ فرنسي بارز، متخصص في شؤون الشرق الأوسط، كتب سنة 2019 كتابًا هامًا بعنوان “وضع اليد على إسرائيل: نتنياهو ونهاية الحلم الصهيوني”. وكما هو واضح من الكتاب، يتحدث المؤلف عن