رغم خبرة الشعب الفلسطيني في التعامل مع الأزمات وتحمل أسوأ الظروف نتيجة تجاربه مع الاحتلال، يواجه الفلسطينيون، اليوم، وتحديداً مع انتشار فيروس كورونا المستجد ظروفاً غير طبيعية بسبب الاحتلال ومحدودية السيادة على أرضه وحدوده.
في إطار فعاليات أسبوع “أصوات الشباب ومستقبل اللاجئين من وفي العالم العربي” التي خصصتها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) للاحتفاء باليوم العالمي للاجئين وتسليط الضوء على أحوال اللاجئين في المنطقة العربية، وضمن برامجها البحثية
يواجه الأردن منذ عشر سنوات وأكثر تحديات كبيرة على حدوده الشمالية، تهدد أمنه واستقراره وتستنزف موارده، فالأزمة المستمرة في سوريا وانعكاسات الحروب الإقليمية فيها والتجاذبات الجديدة التي خُلقت بسببها في منطقتنا بين القوى المتصارعة،
بحثت الجلسة الحوارية الثامنة من سلسلة الجلسات الحوارية الإقليمية التي تعقدها منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) عبر الإنترنت، وذلك يوم الأربعاء 03 حزيران/يونيو 2020، للبحث في واقع الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية بعنوان
بقلم رمزي منصور لا يمكن أن تقتصر حلول معالجة الآثار الاقتصادية لكوفيد19- على جانب العرض في ضوء فقدان موارد الدخل على نطاق واسع مع ما يرافقه الطلب الحذِر. ولحفز هذا الطلب في بلد يخرج
رغم أنها تعد أصغر دولة في القرن الإفريقي، وتكاد تخلو من أي موارد طبيعية، كتب عليها أيضاً أن تكون من أشد البلدان العربية فقراً، ليس ذلك فقط، إذ احتلت المرتبة 175 عالمياً من ناحية
في بلد يعاني أزمات اقتصادية غير مسبوقة، جاء تفشي فيروس كورونا المستجد ليزيد من مشاكل وعذابات اللبنانيين على المستوى المعيشي وتأمين الحاجيات الضرورية. وقبل أشهر من ظهور فيروس كورونا المستجد، وتحديداً في تشرين الثاني
“أزمة فيروس كورونا الحالية التي يواجهها العالم أبرزت ضرورة استقلال الدولة واكتفائها الذاتي، وأهمية صمودها من حيث توفير المواد الغذائية الأساسية.” وفقاً للعين د. سوسن المجالي التي قدمت وأدارت جلسة منظمة النهضة للديمقراطية والتنمية
عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، جلستها الخامسة من سلسلة الحوارات الإقليمية حول الحماية الاجتماعية في العالم العربي يوم الأربعاء 13 أيار 2020 عبر الإنترنت، حيث تسعى منظمة النهضة (أرض) من خلال جلسات
بقلم رمزي منصور كي تنجو أغلبية المشاريع الصغيرة والمتوسطة من الأزمة الاقتصادية الناجمة عن كوفيد-19، فلا بديل عن ضخ السيولة في الاقتصاد. لطالما عانت المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الأردن من صعوبة في الحصول على