في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.. الأردن نمو
في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يصادف 26 حزيران/ يونيو من كل عام، لا يزال الأردن كغيره من دول المنطقة يواجه تحديات على أكثر من صعيد، تزامنت جميعها مع الأزمات الأمنية والنزاعات خلال
في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي يصادف 26 حزيران/ يونيو من كل عام، لا يزال الأردن كغيره من دول المنطقة يواجه تحديات على أكثر من صعيد، تزامنت جميعها مع الأزمات الأمنية والنزاعات خلال
في المركز الرئيس لمعهد العناية بصحة الأسرة، التابع لمؤسسة الملك الحسين، بمنطقة صويلح، شمال غرب العاصمة عمان، عيادات متخصصة يقودها فريق طبي على مستوى عال من الخبرة والحرفية، تقدم خدمات الرعاية الصحية الشاملة
شهد الأردن، كما غيره من دول المنطقة تفاقم مشكلة المخدرات، حيث أسهمت الظروف الإقليمية المحيطة والتجاذبات الجديدة في منطقتنا إلى فتح أبواب المخاطر على مصراعيها، الأمر الذي يستدعي تظافر كافة الجهود العسكرية والحكومية والمدنية
عمان- بشكل عام، فإن الأدوية سواء كانت مصادرها طبيعية أم صناعية؛ هي مواد خاصة وفي غاية الأهمية حيث إنها تتعلق بالإنسان وصحته؛ فإذا استخدمت بشكل خاطئ ومخالف للتعليمات، وتحديداً إذا كانت مخدرة، فإنها
عقدت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الأحد 21 كانون الثاني/ يناير 2024 لقاءً تشاورياً، ضم دائرة الإفتاء العام الأردنية، وأعضاء التحالف الوطني لتعزيز مكافحة المخدرات في الأردن وحقوقيين ووزارة الأوقاف الأردنية، بناءً
ثمن أعضاء التحالف الوطني لتعزيز مكافحة المخدرات في الأردن خلال زيارتهم مقر الديوان الملكي الهاشمي، إلى جانب ممثلي فعاليات مجتمعية ونسائية وشبابية ومؤسسات مجتمع مدني، الإثنين 8 كانون الثاني/ يناير 2024، مواقف الأردن
من داخل غرفة واسعة ومليئة بشاشات المراقبة والأجهزة التقنية الحديثة، بدت صورة مطاردة مرتب إدارة مكافحة التهريب لإحدى المطلوبين كأنها لقطة من فيلم “أكشن”، فخلف تلك اللقطة الذي شاهدها أعضاء التحالف الوطني لتعزيز
شهدت المملكة الأيام الماضية، تنفيذ عمليات وحملات أمنية كبيرة بحق تجار ومروجي المخدرات والخارجين عن القانون، تحديداً في المناطق الشمالية الشرقية، بمشاركة واسعة ضمت قوات الدرك والبادية وإدارة مكافحة المخدرات والأمن العام. ومنذ
“مدمن المخدرات يفقد ثقته بنفسه وبمن حوله ويشكك في تصرفات الغير. الضغط النفسي والتفكك الأسري وإهمال الأهل، كلها أسباب قد تؤدي إلى وصول الأشخاص وخاصة الشباب إلى طريق الإدمان وتعاطي المخدرات”، كانت هذه
“أنا مش مدمن” وينكر دائماً أن لديه مشكلة مع إدمان المخدرات، حتى أنه يراوغ من حوله؛ ليقنعهم بأنه ليست لديه مشكلة بالفعل، هذه السمات المشتركة غالباً ما يتفق عليها متعاطو المخدرات والمشروبات الكحولية،