إسلام؛ من محافظة جرش شمالي العاصمة عمان، وإحدى المشاركات في أنشطة تدريب المدربين ضمن مشروع: “تمكين بعضنا البعض: متحدون من أجل التغيير”، الذي يقام بشراكة استراتيجية بين منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، وهيئة
في سنة 1946 نشر الفيلسوف الوجودي الفرنسي ذي الأصول اليهودية جان بول سارتر كتابه “تأملات حول المسألة اليهودية” الذي ألفه في نهاية الحرب العالمية الثانية بعد هزيمة النازية وتحرر فرنسا. لقد أثار هذا الكتاب
لا أحد ينكر أن الفيلسوفة الألمانية الأمريكية “حنة أرندت” المنحدرة من أصول يهودية هي من أهم فلاسفة القرن العشرين ومن أكثرهم تأثيرًا في الفكر السياسي. عاصرت حنة أرندت أوج المحرقة النازية وانضمت إلى الدوائر
إن الفارق في التعامل بين القضية الأوكرانية والقضية الفلسطينية من قبل الغرب أمر مزرٍ ومثير للقلق. تعاني المساواة الإنسانية في الحداثة الغربية من خلل كبير: يكمن في التمثيل الجذري و “المتأصل” في التاريخ للإنسان
في هذه الأيام المأساوية التي نتابع فيها العدوان الإسرائيلي غير المسبوق على مدينة غزة الذي وصل حد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الشامل، يتعين الرجوع إلى ما سمي منذ القرن التاسع عشر بالمسألة اليهودية في
في الفكر الفلسفي والاجتماعي الغربي لا معنى لمقولة التراث التي استخدمت على نطاق واسع في الفكر العربي المعاصر، بل إن المقولة المستخدمة هي مفهوم “التقليد” (Tradition) الذي له جذور فكرية عميقة. ما يتعين التنبيه
في 13 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أمر الجيش الإسرائيلي قرابة 1.1 مليون فلسطيني بإخلاء شمال قطاع غزة ومدينة غزة إلى جنوب القطاع، وقد شمل هذا الأمر المستشفيات كذلك، الأمر الذي أدى إلى نشوب حالة من
سادت في الفكر العربي ردحًا طويلًا ثنائية “الأصالة والمعاصرة” التي نعتقد أنها ثنائية أيديولوجية تبعدنا عن الإشكالات الفلسفية والمجتمعية الحقيقية، التي تترجم بمقولتي الحداثة والتقليد. أما الحداثة modernity، فهي مقولة دخلت بقوة في المعجم
بقلم د. ليكس تاكنبرغ ينظر المستشار الرئيس لبرنامج القضية الفلسطينية في منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، د. ليكس تاكنبرغ في محنة الشعب الفلسطيني الذي حُرم من وطنه جراء المواجهة المستمرة منذ قرن من
اعتبر المفكر السياسي الفرنسي المعروف جاك أتالي أن الديمقراطية في خطر اليوم في كل بلدان العالم: في إفريقيا أصبحت تلتبس في أذهان عموم الناس بالاستعمار الجديد إلى حد أن الأنظمة العسكرية المتزايدة في القارة