في كل فصل دراسي جديد، تعود التحذيرات التي تبثها المؤسسات التعليمية والحقوقية والإعلامية حول خطورة انتشار العنف في المدارس وآثاره السلبية على الأطفال، وما يحمله من انعكاسات نفسية في بث الخوف، والتسبب بالقلق والتوتر
قبل أيام، منعت بلدية باريس الفيلسوفة الأمريكية من أصول يهودية “جديت باتلر” من إلقاء محاضرة عمومية حول نزعة العداء للسامية وتوظيفها الراهن، بذريعة ما قد يترتب على الحدث من احتقان سياسي واجتماعي ينعكس سلبًا
لا جدل في أن جيل دلوز من أهم فلاسفة فرنسا والغرب في العصور الحديثة، وقد أصدر أعمالاً مهمة تركت أثراً واسعاً في التفكير الفلسفي، من بينها قراءاته المبتكرة لسبينوزا، ونيتشه، وكانط، وهيوم وبرغسون، وكتابه
“لاشك في أن لكل منا أحلاماً وطموحات حول صناعة التغيير، سواء داخل أنفسنا أو في المحيط الذي نعيش فيه، أو في البلد الذي ننتمي إليه، ولكن هذا لا يكون، إلا من خلال صناعة التغيير
تعرفت قبل سنوات على الفيلسوف الفرنسي من أصل يهودي أدغار مورين وقد بلغ مئة سنة من العمر في إحدى الندوات الفكرية في غرناطة بإسبانيا. ما يزال الفيلسوف العجوز في قمة نشاطه الفكري، وقد قرأت
بقلم إيلون غرانستون، متدرب في مركز النهضة الفكري هناك أشياء قليلة أكثر ضرراً على المجتمع من النشاط الإجرامي. يخشى الناس على سلامتهم، ويشككون في محيطهم، ويفقدون الثقة في المؤسسات التي تهدف إلى حمايتهم.
من بين فلاسفة الغرب، يتميز جاك دريدا بجذوره اليهودية العربية كما يقول، وهو الذي ولد وعاش سنوات عمره الأولى في الجزائر. تحدث فيلسوف التفكيكية كثيرًا عن أصوله اليهودية، بل تسمى في أحد كتبه باليهودي
إسلام؛ من محافظة جرش شمالي العاصمة عمان، وإحدى المشاركات في أنشطة تدريب المدربين ضمن مشروع: “تمكين بعضنا البعض: متحدون من أجل التغيير”، الذي يقام بشراكة استراتيجية بين منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، وهيئة
في سنة 1946 نشر الفيلسوف الوجودي الفرنسي ذي الأصول اليهودية جان بول سارتر كتابه “تأملات حول المسألة اليهودية” الذي ألفه في نهاية الحرب العالمية الثانية بعد هزيمة النازية وتحرر فرنسا. لقد أثار هذا الكتاب
لا أحد ينكر أن الفيلسوفة الألمانية الأمريكية “حنة أرندت” المنحدرة من أصول يهودية هي من أهم فلاسفة القرن العشرين ومن أكثرهم تأثيرًا في الفكر السياسي. عاصرت حنة أرندت أوج المحرقة النازية وانضمت إلى الدوائر