في 2 نيسان/ أبريل عام 2015 وقعت الولايات المتحدة، إلى جانب خمس دول كبرى، هي روسيا، والصين، وفرنسا، والمملكة المتحدة وألمانيا، اتفاقًا حول برنامج إيران النووي، عرف باسم “خطة العمل الشاملة المشتركة”، تعهدت فيه
قبل ثلاثين سنة، رحل الفيلسوف المصري المعروف زكي نجيب محمود (في أيلول/سبتمبر 1993) الذي تميز بكونه أول من أدخل الفلسفة الوضعية المنطقية إلى الساحة العربية منذ الخمسينيات، في مرحلة مبكرة من انتشار هذه الأفكار
بقلم: إليونورا بانفي مديرة الدراسات الجندرية في مركز النهضة الفكري اتخذ مفهوم القيادة طبيعة متعددة الأوجه في الخطاب المعاصر المحيط به ليتحدى بذلك التعريفات الأحادية والمتجانسة، إذ يتجاوز مفاهيم السلطة والمنصب التقليدية، ويشمل عملية
قررت مؤخرًا الحكومة الفرنسية تحريم ارتداء العباءة النسوية في المدارس العمومية، بعد سنوات من منع ما يسمى بالحجاب في التعليم الحكومي، انسجامًا مع مبادئ العلمانية التي تمنع إظهار الرموز الدينية في المجال العمومي. وبغض
لم يكن يعلم والد سناء في اللحظة التي سيصطحب بها طفلته الصغيرة إلى أنشطة مشروع “الاستثمار في المستقبل”، وخاصة دورات اللغة الإنجليزية والجلسات الفنية التي تهدف إلى مساعدة الأطفال على تطوير مهاراتهم الاجتماعية، وتعزيز
في عام 2008، وعلى هامش قمة “مجموعة دول الثمانية” المنعقدة آنذاك في جزيرة هوكايدو اليابانية، اجتمع كل من لويس إيناسيو دا سييلفا، رئيس البرازيل، وفلاديمير بوتن، رئيس روسيا الاتحادية، ومانموهان سنج، رئيس وزراء الهند،
في مقالة مهمة للمفكر الأمريكي “فرنسيس فوكويوما” في عدد آب/أغسطس من “المجلة الآسيوية للإدارة العمومية” بعنوان “في الدفاع عن الدولة العميقة” (In defense of the deep state)، نقرأ جانبًا من النقاش الأساسي الدائر حاليًا
راشد (اسم مستعار) فتى سوداني نبيه وذكي، لكنه خجول، لدرجة أن تفاعله مع الأطفال الآخرين كان يجعله قلقاً. ومع ذلك؛ تغير كل شيء عندما انضم إلى أنشطة مشروع “الاستثمار في المستقبل”، وخاصة دورات اللغة
تحقيق السلم والأمن الدوليين هو أحد أهم وأنبل الأهداف التي سعى العالم لتحقيقها على مر العصور، لكن الجهود التي بذلت على هذا الصعيد واجهت وما تزال صعوبات جمة. فعقب نشأة الدولة القومية في منتصف
لم تبق نزعة فلسفية أو فكرية غربية لم تدخل الثقافة العربية وتجد من يتبناها ويدافع عنها ويتحمس لها. من بين المفكرين العرب من تبنى الشخصانية ومنهم من تحمس للوجودية وحاول نشرها على أوسع نطاق،