علمت من المفكر اللبناني الراحل منح الصلح أن مؤسس حزب البعث العربي الاشتراكي ميشال عفلق كان يعدّ قبل وفاته لتجديد المشروع القومي العربي، وقد أسس لهذا الغرض حلقة خاصة كان من بين أفرادها محمد
لم يدخل الفكر التأويلي في الخطاب العربي المعاصر إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن هيمنت عليه مقاربات ومفاهيم النظرية النقدية الاجتماعية في نسختها الماركسية خصوصًا، والنظرية التاريخية الإبستمولوجية وبصفة خاصة تحليلية القطيعة والانفصال. في
لم يدخل الفكر التأويلي في الخطاب العربي المعاصر إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن هيمنت عليه مقاربات ومفاهيم النظرية النقدية الاجتماعية في نسختها الماركسية خصوصًا، والنظرية التاريخية الإبستمولوجية وبصفة خاصة تحليلية القطيعة والانفصال. في
السيد ولد أباه عضو مجلس الأمناء لم يدخل الفكر التأويلي في الخطاب العربي المعاصر إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن هيمنت عليه مقاربات ومفاهيم النظرية النقدية الاجتماعية في نسختها الماركسية خصوصًا، والنظرية التاريخية الإبستمولوجية
تكفي نظرة عابرة على الأوضاع الراهنة في العالم العربي كي يتولد لدى كل مواطن مهموم بقضايا أمته شعور عميق بالحزن على ما آل إليه حال هذا العالم مترامي الأطراف، وبالقلق في الوقت نفسه على
يقول شاعر النيل حافظ إبراهيم: أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُّرُّ كامِنٌ فَهَل سَأَلوا الغَّوّاصَ عَن صَدَفاتي نستذكر هذا البيت، الذي يمرّ هذا العام 150 عامًا على مولد قائله، والعالم يحتفي باليوم العالمي للغة العربية،
منذ أربعينيات القرن الماضي، بدأ مشروع النهوض العربي يتبنى مقولة الاشتراكية على اختلاف مفاهيمها ومقارباتها. بدأ المسلك مع حزب البعث الذي اعتمد صفة الاشتراكية وضمها إلى اسمه، قبل أن تسلك ثورة “23 يوليو” الناصرية
لا مماحكة أن فكرة الوحدة العربية هي المقولة المحورية في المنظومة الأيديولوجية القومية العربية. وقد بيّنا سابقًا أن الفكر السياسي العربي راجع جَذْرِيًّا في العقود الأخيرة تصور المنظور الوحدوي للأمة العربية من منطلق التحولات
شهد مونديال كأس العالم لكرة القدم، والذي تنظمه قطر هذا العام، حضورًا طاغيًا لكل من القضية الفلسطينية والقومية العربية. مظاهر كثيرة جسدت هذا الحضور، منها: أولًا: رفع علم فلسطين داخل وخارج الملاعب، سواء من
قبل أربعين سنة، تساءل المفكر المصري حسن حنفي في مقال مشهور “لماذا غاب مبحث الإنسان في تراثنا القديم؟”. لقد لاحظ حسن حنفي أن علم الكلام الإسلامي حاصر المباحث الإنسانية ما بين الطبيعيات والإلهيات في