اختار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون شعار “لم الشمل” عنوانًا للقمة العربية التي عُقدت يومي 1 و 2 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، ورحب القادة العرب بهذا الاختيار في بيانهم الختامي الذي حمل اسم “إعلان الجزائر”.
مع أن مفهوم “الأيديولوجيا” تراجع قليلًا في الفكر العربي في السنوات الأخيرة، إلا أنه شكّل محور التفكير الفلسفي والاجتماعي والتاريخي في الخطاب العربي المعاصر طيلة النصف الثاني من القرن العشرين . ومن المعروف أن
يستند هذا التقرير إلى أربع جلسات حوارية مع اللجنة المعنية بحماية حقوق العمال المهاجرين واللاجئين في الأردن بقيادة منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) في إطار المرحلة الثانية من مشروع حقنا. تجمع مذكرات السياسة
بعد موجة “الربيع العربي”، ظهر اتجاه واسع إلى اعتماد مفهوم “العدالة الانتقالية” لإدارة مخلفات الأنظمة التسلطية التي أسقطتها الانتفاضات الشعبية في عدد من دول المنطقة، خارج المقاييس القانونية التقليدية. لقد كانت نقطة الانطلاق في
مع احتساب معظم الأصوات في الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، من المقرر أن يعود رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو إلى السلطة. ووفقًا لأحدث النتائج، حازت كتلة نتنياهو اليمينية على 65 مقعدًا في الكنيست المكون من 120
خلا ميثاق جامعة الدول العربية، حين أبرم عام 1945، من أي نص يشير إلى مؤتمرات القمة. صحيح أنه تضمن نصًّا يشير إلى أن مجلس الجامعة هو السلطة العليا في هذه المنظم الإقليمية، غير أنه
كان المفكر السياسي الأمريكي المعروف صامويل هنتغتون قد تحدث في بداية التسعينيات عن “الموجة الثالثة” من التحول الديمقراطي التي حدثت في أوروبا الشرقية التي كانت تحكمها أنظمة اشتراكية موالية للاتحاد السوفياتي الشيوعي. في كتابه
لم يكن الهدف من سلسلة المقالات التي نختتمها اليوم إضفاء هالة من القداسة على تجربة أوروبية في التكامل والوحدة، تعد بكل المقاييس العلمية والموضوعية تجربة فريدة وناجحة في الوقت نفسه، ولا كان محاولة للانتقاص
عندما اندلعت موجة الربيع العربي في بداية 2011، تركز الاهتمام بتجارب الانتقال السياسي الناجحة في العالم. ولقد كان من الطبيعي أن تنال التجربة الإسبانية اهتمامًا واسعًا لعدة أسباب، من بينها أساسًا أنها تقدم نموذجًا
على الرغم من تشابه الأوضاع السياسية في البرتغال قبل سنة 1974 والنظم الاستبدادية الأحادية التي عرفها العالم العربي الحديث، وعلى الرغم من تشابه المسار الانتقالي في البرتغال والتحولات التي عرفها العديد من البلدان العربية