مع احتساب معظم الأصوات في الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، من المقرر أن يعود رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو إلى السلطة. ووفقًا لأحدث النتائج، حازت كتلة نتنياهو اليمينية على 65 مقعدًا في الكنيست المكون من 120
خلا ميثاق جامعة الدول العربية، حين أبرم عام 1945، من أي نص يشير إلى مؤتمرات القمة. صحيح أنه تضمن نصًّا يشير إلى أن مجلس الجامعة هو السلطة العليا في هذه المنظم الإقليمية، غير أنه
كان المفكر السياسي الأمريكي المعروف صامويل هنتغتون قد تحدث في بداية التسعينيات عن “الموجة الثالثة” من التحول الديمقراطي التي حدثت في أوروبا الشرقية التي كانت تحكمها أنظمة اشتراكية موالية للاتحاد السوفياتي الشيوعي. في كتابه
لم يكن الهدف من سلسلة المقالات التي نختتمها اليوم إضفاء هالة من القداسة على تجربة أوروبية في التكامل والوحدة، تعد بكل المقاييس العلمية والموضوعية تجربة فريدة وناجحة في الوقت نفسه، ولا كان محاولة للانتقاص
عندما اندلعت موجة الربيع العربي في بداية 2011، تركز الاهتمام بتجارب الانتقال السياسي الناجحة في العالم. ولقد كان من الطبيعي أن تنال التجربة الإسبانية اهتمامًا واسعًا لعدة أسباب، من بينها أساسًا أنها تقدم نموذجًا
على الرغم من تشابه الأوضاع السياسية في البرتغال قبل سنة 1974 والنظم الاستبدادية الأحادية التي عرفها العالم العربي الحديث، وعلى الرغم من تشابه المسار الانتقالي في البرتغال والتحولات التي عرفها العديد من البلدان العربية
تفترض النظرية الوظيفية أن نجاح أي عملية تكاملية، بالبناء المتدرج من أسفل إلى أعلى والبدء بالتكامل في قطاع معين أو في مجموعة محدودة من القطاعات ثم التوسع تدريجيًّا إلى أن يتحقق هدف الوحدة المنشود،
تحتاج أي عملية تكاملية بين دول ذات سيادة إلى بنية تنظيمية ومؤسسية تديرها. وتختلف البنية التنظيمية والمؤسسية للتجارب التكاملية المختلفة باختلاف السياق والتاريخ الذي نشأت فيه، والمنهج المستخدم في إدارة هذه العملية، والعوامل الدولية
في ضوء تعرض العمال المهاجرين واللاجئين لتحديات مماثلة (على سبيل المثال عبور الحدود، مواجهة التمييز في الدولة المستقبلة/المضيفة، التعرض للإقصاء ومحدودية التمتع بالحقوق، مواجهة خطر الاحتجاز والترحيل)، فقد لجأت كل من الأمم المتحدة والمجتمع
يتعرض العمال المهاجرون واللاجئون لتحديات مماثلة من حيث الوصول إلى الخدمات الأساسية – لاسيما التعليم والرعاية الصحية- في البلد المستقبل/المضيف. لذلك، فإن فهم العقبات التي تواجههم والاستراتيجيات للتغلب عليها أمر ضروري لتأمين الحماية الاجتماعية