عادة ما يختصر الغرب النموذج الصيني في التجربة الماوية التي شكلت منذ سنة 1949 تجربة خاصة في إطار الثورة الشيوعية العالمية. تأثر جيل واسع من الماركسيين العرب بفكر ماو تسي تونغ في مفاهيمه للثورة
“رح تتعثروا كثير، وتخسروا أكثر من مرة، هاي فلسفة ريادة الأعمال، لكن لا توقفوا بيوم من الأيام، وصدقوني رح تحققوا نجاح ينسيكم كل الخسارات، وتتذكروا إنه الريادي الناجح هو اللي بعرف كيف يوقف بعد
تحاول مبادرة “حلم من الأرض إلى الجدار”؛ المساهمة في التصدي للعوائق التي تواجه الشباب في الأردن وتحول دون مشاركتهم في الحياة العامة، وتقف عقبة أمام مساعيهم لإحداث تغيير حقيقي داخل مجتمعاتهم. وجرى إطلاقها السبت
ظهرت كتابات عربية كثيرة تتحدث عن النهضة اليابانية من حيث كونها نموذجًا يحتذى للمجتمعات العربية، لتوفيقها الناجح بين الحداثة في جوانبها التقنية، والاقتصادية، والمؤسسية والهوية الحضارية للمجتمع الياباني. نذكر من بين هذه الكتابات: أعمال
لو لم يكن مؤمناً بسمو رسالته القانونية والإنسانية، ومثابرته بحثاً عن العدالة والإنصاف، لما واصل وسهر المحامي سامر حمامة، من فريق منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الليل بالنهار ليعفي فتاة يافعة من السجن
لو لم يكن مؤمناً بسمو رسالته القانونية والإنسانية، ومثابرته بحثاً عن العدالة والإنصاف، لما واصل وسهر المحامي سامر حمامة، من فريق منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الليل بالنهار ليعفي فتاة يافعة من السجن
يختلف السياق التاريخي الذي أفرز النظام الإقليمي الأوروبي وتجربته التكاملية، عن مثيله الذي أفرز النظام الإقليمي العربي وتجربته التكاملية. أولًا: بالنسبة للتجربة الأوروبية تنتمي الشعوب الأوروبية إلى أصول عرقية وثقافية متباينة وتتحدث بألسنة ولهجات
يحاول المحامي قدر استطاعته الفصل بين عقله وعلمه القانوني وبين عاطفته ومشاعره الإنسانية وهو يتعامل مع مشكلات الأسر، ومهما بدا هذا الأمر صعباً عليه، إلا أن هناك بعض القصص التي يتعامل معها لا يستطع
يحاول المحامي قدر استطاعته الفصل بين عقله وعلمه القانوني وبين عاطفته ومشاعره الإنسانية وهو يتعامل مع مشكلات الأسر، ومهما بدا هذا الأمر صعباً عليه، إلا أن هناك بعض القصص التي يتعامل معها لا يستطع
على خلاف التجارب الإيطالية والألمانية واليابانية، ليست التجربة الحداثية والنهضوية الهندية بالغريبة على العالم العربي. فمن المعروف أن الدولة المغولية في شبه القارة الهندية شكلت إلى جانب الدولتين العثمانية والصفوية، إمبراطورية إسلامية قوية ومكينة