لو لم يكن مؤمناً بسمو رسالته القانونية والإنسانية، ومثابرته بحثاً عن العدالة والإنصاف، لما واصل وسهر المحامي سامر حمامة، من فريق منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)، الليل بالنهار ليعفي فتاة يافعة من السجن
يختلف السياق التاريخي الذي أفرز النظام الإقليمي الأوروبي وتجربته التكاملية، عن مثيله الذي أفرز النظام الإقليمي العربي وتجربته التكاملية. أولًا: بالنسبة للتجربة الأوروبية تنتمي الشعوب الأوروبية إلى أصول عرقية وثقافية متباينة وتتحدث بألسنة ولهجات
يحاول المحامي قدر استطاعته الفصل بين عقله وعلمه القانوني وبين عاطفته ومشاعره الإنسانية وهو يتعامل مع مشكلات الأسر، ومهما بدا هذا الأمر صعباً عليه، إلا أن هناك بعض القصص التي يتعامل معها لا يستطع
يحاول المحامي قدر استطاعته الفصل بين عقله وعلمه القانوني وبين عاطفته ومشاعره الإنسانية وهو يتعامل مع مشكلات الأسر، ومهما بدا هذا الأمر صعباً عليه، إلا أن هناك بعض القصص التي يتعامل معها لا يستطع
على خلاف التجارب الإيطالية والألمانية واليابانية، ليست التجربة الحداثية والنهضوية الهندية بالغريبة على العالم العربي. فمن المعروف أن الدولة المغولية في شبه القارة الهندية شكلت إلى جانب الدولتين العثمانية والصفوية، إمبراطورية إسلامية قوية ومكينة
عاشت أوروبا قرونًا طويلة ترسف في أغلال التخلف والعبودية. وبينما كانت القارة العجوز تعيش واحدة من أحلك مراحلها التاريخية، كانت الجزيرة العربية تتهيّأ لظهور الإسلام الذي فجر طاقاتها ومنها انطلق إلى معظم أرجاء العالم،
من اللواتي زرعن حضوراً مضيئاً، فتراها متواجدة في معظم النشاطات والجلسات والمحافل، لتسطر مسيرة ريادية فاعلة، حققت خلالها الكثير من الإنجازات والنجاحات في العمل التنموي والإنساني والحماية الاجتماعية. “مهنة التمريض، تجعلك تعرف كيف تعتنيّ
لم يكن يخال لها أن تكون هذه القصة بالذات المحرك والدافع الذي سيغير نظرتها للأمور الحياتية والإنسانية وحتى العملية، فأحياناً يتعرض الإنسان لموقفٍ صغير يقلب حياته رأساً على عقب. وهذا حقيقي وعاشته المحامية النظامية
شهدت المملكة الأيام الماضية، تنفيذ عمليات وحملات أمنية كبيرة بحق تجار ومروجي المخدرات والخارجين عن القانون، تحديداً في المناطق الشمالية الشرقية، بمشاركة واسعة ضمت قوات الدرك والبادية وإدارة مكافحة المخدرات والأمن العام. ومنذ أكثر
هل يمكن للوحدة العربية أن تتحقق في ظل أنظمة حكم شمولية لا تراعي القواعد والتقاليد الديمقراطية؟ هذا سؤال لم يحظ للأسف بما يستحقه من اهتمام، خاصة من جانب الرواد الأوائل للفكر القومي العربي. ولا